284

Sirat Cantara

Géneros

============================================================

86 العشاير والقي في الحئ البشاير* فقال له ياعماه افعل ما تريد فانا لك من جمله العبيد * وان شيت فخذ ابنتك معك فان الارلى بها ان تتبعك فقال لاوالله يابا الفرارس ما تكون ابتى الاعندك فذلك احنظ لها وانت اشفق منى عاليها لادك تدصرت بعلها ثم سارهو وولده عمر وعروة بن الورد وزوجنه شرحقوقد ركبوا اسن حلر عدر السدب * وتدا يم المل بود ف ملا عتر ولا بدرون باي حيلة بتبسر * هذا وعمراخق عبلة يقول والله ما هذا الا غين عظيم من هذا العبد الزنيم لاب عارة ما ملم على وحهو الا من اجله * فيالتم كنت فعلت بثل فعله * وكنت اصحب الوحش باقي عمري واموت وانزل في قبري لالرى هذا العبد صهري فقال له ابوه ما لك ياولدي لاتضيق صدرك ولا تزع فكرك فانا اذا عجرت عن هلاكه اقتل اختك ييدى في الليل واربج نفسى من هذا العناء والويل * لان العرب قد فعلوا ذلك قبلي في جميع الاعصار وقتلوا النساء والبنات واستراحوامن العار ثم انهم جدوافي سيرهم حتى اصحوا فى ديار بني عبس عند طلوع الشمس فعندها قصد مالك ييوت بني قرادحي التهي الى ايات اخيه شداد * وهو يقول والله العظيم ان موتي اهون علي من قدوي مبشرا بسلامة هذا العبد الزنيم * ثم انه دخل على اخيه شداد وقال لمقم يا اخيالى استقبال ولدك الذي عاديتني من اجله

Página 291