============================================================
4 فزادت جمالا على حمال وزادعارة خبالا على خبال وقال في نفسه ويلك ياعمارة انت من الساعة قد وقعت في هذا الحال فكيف اذا رايت قد دخل عليها راعي الحمال هذا وعنتر قدسلم علة ال اسه اوقال له باع تلم ابتك وهذه الانوال واقعل مو ما انت له اهل من الاعمال فدعاله عمة وشكره . وقداظهر له خلاف ما اضمره * وقال له يا لبن الاخ ما عبلة من اليوم غير امتك ونحن عيدك وفي خدمتك فعندها اشار عنتر اليه وانشد انلم تكن لي مسعنا من مسعني او لم تكن لي منصفا من منصني او لم تكن توفى بوعدك للذي خاض المتليا والبلاء ممن يفي يامقصد القصادياكهف الرجا ياجابر القلب الكسير المدنفه كزلي محتك مسعدا ومساعدا فعسى ارى نيران قلبي تنطني قال فشكره عمه ووعده بكل جميل وزاد له في الاكرام والتجيل ولم يزالو اسا يرين في تلك الفدافذ حتى ما بقى ينهم وبين بني عبس الايوم واحد فطلبوا عمارة فما وجدوه ولم يكن عند احد عنه خبر ولاظهر له عين ولا اثر فقال مالك ابو عبلة يا ابا الفوارس ما اقول الان عمارة قد سبق الى اهلنا يشرهم بسلامتك ويعلمهم باقبالك وسعادنك. فقال عنترياعماه والله مالي عند عارة هذه المتزلة حتى يفعل هذه الننيلة ولو كان كذلك كان خرج الملك زهير واولاده الى لقانا وجميع النيلة * قال باان الهنح ا الشتمى ان ايهى ان بامرف علىا
Página 290