============================================================
1) قوله وهماغيتان الخ وقد يسدل على هذا الاستغناء بميل مامرفى الوجود قال العرفى الملخص ومع ذلك بنبغي ان يعلم ان الكثرة اظهر عند الخيال والوجودة عند العقل لان الخيال يدرك الكثرة اولايم يدرك العقل منها امراواعدا اذالعقل ح يدرك اعم الأمور وهو الواهد ثم يأغذ بعد ذلك فى التفصيل واذا كان كذ لك كان تخبلنا الكثرة قيل تعقلنا اياها وتعقلنا 51 الوهدة قبل تخميلنا اياها فاذا اردنا تعريف الومدة عند الخيال عرفناها با لكثرة ولناالى الماهية لان مالا ماهية له لا وجودله ومالا وبودله استحال انضمامه الى الوام هو الذى لا ينفسم من جمفما قيلعيره وح لايحصل الشخص لامتناع عصول الشخص بدون انضمام لما انه وامد واذاردنا تعري لرالشخمص الى الماءية (البحث الثالثفى الومدة والكثرة) وصافنينان عند العقل هر فناها بالوعدة وقلناهن التعريف وزهم بعضي الناس ان مغموم الومود عين مفموم الومدة الجتبعة من الوعدات وعلسى هذا وسيب ظنهم هوان لكل موجود هوية وخصوصية فظنوا ان تلك الهوية هى الطريف لايلزم الدور (سيد رحمه الله *
وجوده وهى ايضا وعدته فابطله المصنف على ماقال (الومدة مغائرة 2) قوله وسبب ظنهم وقد يقال سبب الوهم مساوقتها اياه فان كل موجود ولوكشيراوالوجود) لانها لوكانت نفس الوجود لكان كل موجود واهد اوالتالى باطل باعتبار ماوماكان سبب ظنهم فى الومدة(لان الكثير من حيث انه كثير موبود ولاشيء من الكثير من ميث انه الشخمية لكن المص بين التغايرير بواد) وفيه نظر لانا لانسلم ان الكثير من ميث اته عثير بين مطلق الومدة والوجود فبعلم ذكموبود لان الكثير من ميث انه كثير لا يكون الاعنير افاما كونه موبمودا ايض اوكان معتقدهم اهم وان كانالى غير ذلك من الصفات فيكون ميثيات اغر لامن ميث انه كثير السبب تومم الاخص (سدرلللايقال نحن لانعنى بقولنا الكثير من ميث انه كثير موجودان حبثية الحدرة هى مبية الوه ود اود املا فبعامش يتوبه علييا السنع بل نعن يطلف على الاهية الشخصسية كذلك به ان الوجود يعرض للكثير من ميث هو كثير فنقول لوكان المفهوم يطلف على الخصوصية والتشخص (سيد من الوحدة عين المغهوم من الوجود لكان كل ماعرض له الوجود عرض يراي ال لوالومعده والنال الهل أن الحتبربن مين آن حتير تعر مله الومد اسر مله الارصه لان لالبلم ان الوسمنة لابعر م للح تيم من سن الال الم ال حتر بان الحنبر النانعرل ابعره ميه حتابعنى كو الوميره معنى هذا الكلام ان الوهدة لوكانت يعرض له الومدة ايضا ولهذا يقال عشرة وامدة ومايةواحدة الى غير عين الوجود لكان كل ماعرض له الوجمود ذلك ( وللتشنمص ايضا) اذلوكان المفموم من الومدة عن البفهوم عرض له الومدة من حيث عرض له من المفهوم من التشخص والهوية لزال كل واعد منهما بزوال الأغر الوجود وليس كذلك فان المنصف 1 بالكثرتس انه متصف بها يعرض له الووواللازم باطل (لان البسيط كالماء اذاجزي) منى تعدد (زالت ومدته وما ز الث هويته والاكان الغريف اعداما) اى الجسم باللبة ميث هومتكثر مثلا عشرة من الانسان أفانفت مخطة مصمته المترماين ا(وه بالل بالضروره وليه نلر) وعريره على ماوبره الص (فى شرج) ميث هو يحمل عليها المويود والكثير دون الواعد المحمول عليها مأغوذة بالاعتبار الثانى فبهذا ظهر المراد وسقطنظره فان متشأه حمل الكثير من ميث هوكثير على المأخوذ بلا شرط شيء (سيد رحمه الله * 6) قوله والالكان التفريق اعد اما قلنا الا نسلم وذلك اذ الم يبق مقيقة الجسم فقوله تعم اشارة الى هذا (سيد رحمه الله *
Página 64