============================================================
50 ون المواض التلية وان بينعين بسبب الامية بغره استبعب ابعرض لما (بسبب مادت يقتضى ذلك ويكون قبل كل حادت مادث لا الى نماية) والنسلسل فيما لابجتمع افراده معا فى الوجود فير مستحيل بل هو واقع سلمناه لكن الانسلم لزوم الدور) على تقدير ان تكون تعينه بالقابل و تعين القابل بالمقبول (فانه يجوز ان يكون ماهية كل واحد من القابل والمقبول علة لتعين الآغر) وفى الحواشى القطبية فعلى هذا يكون تعين الماهية معلول ماهية قابلها لكون تعينامعلول ماهبة القابل ويكون تعين قابلها معلول ماهية النعين (واقول هذا انمايصح اذاعان تعين التعين نفسه واما اذ الم يكن نفسه بل زائد اعليه فلاعلى مالايخفى وانما 1) قوله هذا والذى ذكره لايخفى ارتكب صاحب المحواشى هذا والذى ذكره قبل من ان تعين القابل معه ان هذا منفرع على الحمل المذكور فى الوجود اومتقدم عليه بحمله المقبول على تعين الماهية ولاضر ورة فان المقبول اذا كان هو التعين فتعين المقبول هو تعين التعين فالحاصل ان فيه لمواز مله على الشنمص على مابننض ظاهر كلام اليصتق وان كان 11 ا9رو تعين النعين معلول لماهية القابل واتكلام فى ممل المقبول عليه بعد (وتقبيد الكلى بالكلى لا يوجب الشخصية) اى انماكان فى تعين الماهية لافى تعين تعينها لا يسنلزم ان يكون الحاصل منهما شمصا معينا يمنع الحمل علي كثيرين فلابد مماذ كره همنا لينم المقصود واما وذلك لانه لوكان مسنار ما لصدف قولنا كلما يقيد بكاب صارذلك الجموعالين ورمن قبل وليس من فبر ورات شخصاما نعا مفهومه من الشركة والتالى باطل (فانا اذا قلنا لزيد انه الانسان ذلك الحيل بل له الاكتفاه بما سواء لكنه سذ افه كما منعما ذكر ذلك زيادة وتقوية للزوم الدور العالم الورع اوانه الذى تكلم كذافى يوم كذافى وقت ككن اففى كل منهما وايضاما وبسطا للمقام فلا تغفل (سيد شركة) قال صامب المطالع فى هذا الكلام نظرفان كل كلى يقيد بكلى رميه الله * آفر مصل له تخصيص مافقد يجنمع كلبات فى شء بحيث يمتنع مصولها)قوله وان كان فى جيل المقبول عليه فى غيره كماتقدم فى المنطق من جو از تر كب الخاصة من امور عامةبعد اذ جزه الشى ءلا يقال انه قابل له ابيب عنه باناما ادعينا ان لايحعل من انفسام الكلى الى كلى آفر وتقيدپر 3) قوله وبه بجاب ايض الخ وقد يجاب به المرفى اصلامش بردعليناما ذ كرن وهبل ادعنا ان تقيد اللي بالطلب اعل عدة أيض بان السراك من العاهية لا يسلزم الجزئية استلر اما كليا فاستلزامه الجزئية فى بعض الصور(ما الامر الكلى فيخنار ان لاماهية بنتعض نقضا على ما ادعينا وبه يجاب ايضاهما قيل لولم بوجب تقييدللتعينات المنضمة الى الطبيعة الكلية اللى بالكل المسنيو هبه ان لايمعل اشمس أملا والك لان الاسر أبالماء اي بي ال المار ب فى عرضى هو مفهوم التعين وما ذكرت الذى انضم الى الماهية عتى تعينت اما ان يكون له ماهية او لايكون من ان مالاماهيةله لاوجود لهف الخارج واياما كان استحال حصول الشخص اما اذا كان له ماهية فلان تلك الماهية فهو ممنوع واما اهم من ذلك فيختاران من ميث هى هى كانت كلية وتقيد الكاى بالكلى لا بوجب اشنيةلها مايات هى هويات منعددة فليس وح بجب ان لايتعين تلك الماهية بسبب انضمام هذا المنضم اليه واذالمهناك ماهية كلية منضمة الى الطيبعة يتعين لا يحصل الشخص واما اذا لم يكن له ماهية فلانه بمنتع انضماه لكلية فيكون من قبيل تقييد الكلى بالكلى (سيد شريف رحه الله *
Página 63