وكنت أذم إليك الزمان ... فأصبحت فيك أذم الزمانا
٩-وكتب إليه: [طويل]
أخ كنت آوي منه عند ادكاره ... إلى ظل فينان من العز باذخ
سعت نوب الأيام بيني وبينه ... فأقلعن منا عن ظلوم وصارخ
وإني وإعدادي لدهري محمدًا ... كملتمس إطفاء نار بنافخ
١٠-وعن إياس بن معاوية: "خرجت في سفر ومعي رجل من الأعراب، فلما كان ببعض المناهل لقيه ابن عم له فتعانقا وتعاتبا، وإلى جانبهما شيخ من
1 / 12