Cinta de las Estrellas Elevadas

Cabd Malik Casimi d. 1111 AH
14

Cinta de las Estrellas Elevadas

سمط النجوم العوالي في أنباء الأوائل والتوالي

Investigador

عادل أحمد عبد الموجود- علي محمد معوض

Editorial

دار الكتب العلمية

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤١٩ هـ - ١٩٩٨ م

Ubicación del editor

بيروت

Géneros

Historia
البساسيري بِبَغْدَاد وخطبته بهَا للمستنصر الفاطمي وَإِخْرَاج الْخَلِيفَة الْقَائِم بِأَمْر الله العباسي إِلَى حَدِيثَة عانة وإعادة الْملك طغرلبك إِيَّاه وَذكر الغلاء الشَّديد والقحط الْعَظِيم بديار مصر سنة اثْنَتَيْنِ وَسِتِّينَ وَأَرْبَعمِائَة فِي خلَافَة الْمُسْتَنْصر الفاطمي الْمَذْكُور وَغير ذَلِك الْبَاب الرَّابِع فِي ذكر الدولة الأيوبية الكردية وَفِيه ذكر قتل شاور وَذكر العاضد آخر الْخُلَفَاء العبيديين وَذكر نور الدّين الشَّهِيد مَحْمُود بن زنكي وَذكر القَاضِي الْفَاضِل واستكتاب صَلَاح الدّين يُوسُف بن أَيُّوب إِيَّاه وصلب صَلَاح الدّين عمَارَة اليمني وقاضي مصر وَجَمَاعَة لتمالئهم على قصد سوء وَذكر الْوَزير جمال الدّين الْأَصْفَهَانِي الْجواد الْمَشْهُور ومدفنه بِالْمَدِينَةِ الشَّرِيفَة وَغير ذَلِك الْبَاب الْخَامِس فِي الدولة التركمانية ووقائع آثَارهم الْبَاب السَّادِس فِي ذكر دولة الشراكسة وبدائع أخبارهم الْبَاب السَّابِع فِي ذكر الدولة العثمانية أعدل سلاطين الْإِسْلَام أدام الله دولتهم إِلَى يَوْم الْقِيَامَة وَفِيه ركُوب السُّلْطَان سليم خَان بن بايزيد على إِسْمَاعِيل شاه بعد مراسلته وَذكر مراسلة السُّلْطَان سُلَيْمَان خَان لإِمَام الْيمن الإِمَام المطهر وَجَوَاب الإِمَام إِلَيْهِ وَذكر عمَارَة سور الْمَدِينَة المشرفة وَعمارَة كريمية وَهِي أم السلاطين عين عَرَفَة وَذكر ابْتِدَاء تعمير الْمَسْجِد الْحَرَام فِي دولة السُّلْطَان سليم بن سُلَيْمَان خَان وإتمامه فِي دولة السُّلْطَان مُرَاد بن سليم خَان وَغير ذَلِك (واما الخاتمة فتشمل على ثَلَاثَة أَبْوَاب) الْبَاب الأول مِنْهَا فِي ذكر نسب الطالبيين وَذكر الْمَشَاهِير من أَعْقَابهم وَفِيه ذكر الْأَئِمَّة الاثنى عشر وتراجم كل وَذكر بني حُسَيْن أُمَرَاء الْمَدِينَة الشَّرِيفَة وواقعة الْخَوَارِزْمِيّ مَعَ البديع الْهَمدَانِي فِي مجْلِس أبي جَعْفَر مُحَمَّد بن مُوسَى بن أَحْمد من عقب مُوسَى الكاظم وَذكر دُخُول دعبل الْخُزَاعِيّ على الإِمَام مُوسَى الكاظم وإنشاده قصيدته فِي آل الْبَيْت التائية الْمَشْهُورَة وَغير ذَلِك

1 / 68