============================================================
(1) ب عد مغار، فراجع نفسه النفاس(1). ثم نهض إلى القرم (43 فكاس(1)، ضربه المطروق(1) بصارم، فاخترمته إحدى الخوارم، فجعل سديفه (1) رهنا للقدر، وخبات منه لوية) ذات الخدر، .0 و11 ال و صير نحضه( في جفان، تملا لكرامة الضيفان. وسواء على 2 من صادف مصرته فى آى طريق لقيه. قد توقاه فماوقيه.
) 10405 الو ما توسنت آجفان المنية عن جواد يعبوب(1، ينسرح مع الريح الهبوب، يقابل الناظر بحسن جديد، ويحمل الذهب بالحديد، 159(4) فضفاض الاهاب، ينتهب الطلق " اى انتهاب، له حجول من (0)9
و2(9)611 فضة، وحافره(11 من الزبرجد مانزه عن كسر القضة(1، ماخلق
(1) النفاس : المنافسة والمباراة فى الكرم : (2) كاس البعير : اذا مشى على ثلاث قواتم وهو معرقب.
(3) المطروق : المضيف.
(4) السديف : شحم السنام .
(5) اللوية: الشىء يخبأ للضيف وقيل هى ما أتحفت به المرآة زائرها آو ضيفها قال ابو جهيمة الهذلى: قلست لذات النقبة النقية قومى فغدينا من اللوية () التحض : اللحم والقطعة الضخمة منه تسمى تحضة.
(7) اليعبوب : الفرس الطويل السريع البعيد القدر فى الجرى : (8) الطلق : الشوط الواحد فى جرى الخيل: (9) فى(م) و(ب) حافر.
(10) القضة: الحصى والتراب.
Página 94