============================================================
5
(1) وما زلت اقدام النوب، عن قرم مصعب(11 ليس بلهيد ( ال ولامتعب، ودع فى آذواد كرائم، صر من الزمن مابين
(5 (415 صرائم)؛ يبكرن لاراك وهرم3 ، راميهن من البشر كمن -16 لم يرم ، تذاد الأعداء عنهن بأسنة ، وتماسك دونهن بأعنة (1 2 0 (10)-9 (4 في ذلك المقرم فصار ثلبا)، وما حمل من كور جلبا،
ال وشرب من الاجل ما آنساه مرارا ، بعد ماغى ولا يحذر ضرارا، و33 أو لقيه دون ذلك أجل متاح ، مافىء بمثله الزمن يرتاح، نزل بربه ضيف طارق، في عام كبذب فيه البارق، ومعه ركب مدلجون، اموا ذلك الرجل وهم يرجون، أن يعيرفوا لديه عرفا، يصرفون .414 به من تلك السنة صرفا، فاراد آن يبى مجدا لصفار، يضيفه إلى (1) القرم : الفحل من الابل الذى لا يحمل عليه . ومصعب : فخل.
(2) اللحيد : البعير اذا أصيب جنبه، واللبيد أيضا : المجه.
(3) ودع الفحل توديعا : اقتنى للفحلة.
(4) الصرائم جمع صريمة . وهى قطعة ضخمة من الرمل أو قطعة من النخل.
5) اهزم : (1624465 2560106) ، ضرب من الحض فيه ملوحة (6) فى (م) و(ب) وراميهن (7) في(م) و (ب) بالاعنة.
(8) الثلب : الجمل تكسرت أنيابه هرما وتنائر هلب ذنبه: (9) فى (ب) : حمد.
(10) الكور: الرحل . والجلب : عيدان الرحل بلا آنساع ولا آداة
Página 93