لعلك تخلص من الفجعا
قبلا تنزل للحفرا.
سمع الملك واصحابه
ومن خلقه شق تيابه،
قال (ا)نو هدا لغمني
عن جوابه ولا عاد لي عنه صبرا.
هدا جا يفسد بلدي
وفي غير خوف يوعظ عندي
ومن عاد يفكه من يدي
انا اجهر فيه العبرا
وان كان الاهه هو قادر
كما اوصفه في قول ظاهر
خلاصه من يدي وافر
وليس افعل معه ما يجرا
مار نوهرا جاوبه قايل
اين الاصنام حتى انزل
انا اريد اسجد كما تعمل
وادبح لهم تور ام بقرا.
فرح دوفيانوس في دا القال
طلع به الى قرية صمرجبيل،
Página desconocida