رجليه ليخرج من الجانب الآخر عند ركوعه (1).
[في كلامه (عليه السلام)]
ومن كلامه (عليه السلام): «يا بني من ادعى العبودية وله مراد باق فهو كاذب، وعليك بدوام الشهود للملك المعبود».
وإني لأرجو الله حتى كأنني
أرى بجميل الظن ما الله صانع (2)
«وإياك ومعاداة الرجال فإنك لا تعدم مكر حليم أو مبادأة جاهل (3)، ومن عاتب في كل ذنب أخاه فحقيق به أن يقلاه، ومن صحت مودته احتملت جفوته، وليس من المودة أن تحب ما يبغضه صديقك، وخير الناس من [انتفع به]، ولقد تركتني معرفة الناس فردا، ومن أكثر من الاجتماع ملته الطباع» (4).
وطول مقام المرء في الحي مخلق
لديباجتيه فاغترب تتجدد
فإني رأيت الشمس زيدت محبة
إلى الناس إذ ليست عليهم بسرمد (5)
رأيت الإمام الحسن في الواقعة وكأنه يعلمني أشياء منها: اخرج عن الوجود وقد بلغت المقصود.
Página 92