Mustacdhab Ikhbar
مستعذب الإخبار بأطيب الأخبار
Editorial
دار الكتب العلمية
Número de edición
الأولى
Año de publicación
١٤٢٥ هـ / ٢٠٠٤ م
Ubicación del editor
بيروت
Géneros
- بوله ... إلخ» اه: الاشتقاق لابن دريد (١/ ١٧٦) . (١) قول «ابن الأنباري»: «ابن إلياس» موافق لاسم «إلياس» النبي. انظر في: (الروض الأنف) بحاشية (السيرة النبوية) لابن هشام (١/ ٩) . (٢) قول الإمام/ الطبري: «واسمه حبيب ... إلخ» انظره في (تاريخ الطبري) (١/ ٢٦٨) . (٣) نقل «أبو الربيع» عن «الزبير ...» ذكره في كتابه (الاكتفا في مغازي المصطفى ...) (١/ ١٩) اه: (الاكتفا) لأبي الربيع الكلاعي صاحب (الاكتفا) . (٤) انظر: تاريخ الإمام/ الطبري (٢/ ١٦٧) . (٥) انظر: الطبري (٢/ ٢٦٦- ٢٦٧) . وانظر: الاشتقاق لابن دريد (١/ ٤٢) . (٦) «الخندفة»: نوع من المشي، وهي امرأة من اليمن- أم بني إلياس- فغلبت على نسب بنيه فقيل: بنو خندف، وسميت بذلك؛ لأن «إلياس» خرج في سفر له فنفرت إبله من «أرنب» فخرج إليها «عمرو» فأدركها، فسمى «مدركة»، وأخذها «عامر» فطبخها فسمى «طابخة»، وانقمع «عمير» في الخباء فلم يخرج فسمي «قمعة»، وخرجت أمهم تمشي، فقال لها «إلياس»: أين تخندفين؟ فسميت «خندف ...» اه (تاريخ الطبري) (٢/ ٢٦٧) بتصرف. وانظر: (الاشتقاق) للإمام ابن دريد (١/ ٤٢) . وانظر: الروض الأنف للسهيلي بحاشية (السيرة النبوية) لابن هشام (١/ ٩٩) . (٧) وعن «مضر» قال السهيلي في (الروض الأنف) (١/ ١٠): قال القتبي: «هو من المضيرة ... والمضيرة شيء يصنع من اللبن فسمي مضرا لبياضه، والعرب تسمى الأبيض أحمر؛ فلذلك قيل: مضر الحمراء ... وهو أول من سن الحداء للإبل، وكان أحسن صوتا ... وفي الحديث المروي: «لا تسبوا مضر ولا ربيعة؛ فإنهما كان مؤمنين» ذكره الزبير ... إلخ» اه: الروض الأنف. وانظر: أيضا الاشتقاق لابن دريد (٢/ ٣٠) . (٨) وانظر: (الحاوي للفتاوي) للإمام/ السيوطي (٢/ ٢٢٠) . طبع دار الكتب العلمية.
1 / 66