يعيد لنا ما لقنته الحمائم
وقال ابن الحجاج في «العودية»:
هذا ومحسنة بالعود عاشقها
بذلك الطيب في الإحساس مسرور
إذا انثنت ثم غنت خلت قامتها
غصنا عليه قبيل الصبح شحرور
وقال الصفدي مضمنا فيه:
جست مثاني عودها بأنامل
عبثت بلب الخاشع المتورع
وشدت فلو شاءت عذوبة لفظها
Página desconocida