كلا.
أورستيس :
ألا تعرفين ... إلى من أسلمتني قديما؟
إلكترا :
إلى من؟ ماذا تقول؟
أورستيس :
إلى الذي عني بي مذعنا لأمرك حتى انتهيت إلى بلاد فوكيس.
إلكترا :
أهو الرجل الذي رأيته وحده قديما قد احتفظ لنا بالوفاء حين قتل أبونا.
أورستيس :
Página desconocida