Fuentes para el sediento
موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان
Investigador
محمد عبد الرزاق حمزة
Editorial
دار الكتب العلمية
Ubicación del editor
بيروت
Géneros
moderno
عَلَيَّ الرَّمْيَ رَكَعْتُ فَآذَنْتُكَ وَايْمُ اللَّهِ لَوْلا أَنْ أُضَيِّعَ ثَغْرًا أَمَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ ﷺ بِحِفْظِهِ لَقَطَعَ نَفْسِي قَبْلَ أَن أقطعها أَو أنفدها.
٤- كتاب الصَّلَاة ١- بَاب فرض الصَّلَاة (قلت) قد تقدم فِي كتاب الْإِيمَان أَحَادِيث تدل على فرض الصَّلَاة وَالزَّكَاة فِي بَاب فِيمَن أدّى الْفَرَائِض واجتنب الْكَبَائِر وَيَأْتِي فِي الزَّكَاة شَيْء من ذَلِك إِن شَاءَ الله. ٢٥١- أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عِمْرَانَ الْجُرْجَانِيُّ بحلب حَدثنَا نصر بن عَليّ بن نصر حَدثنَا نوح بن قيس أَنبأَنَا خَالِدُ بْنُ قَيْسٍ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ أَن رجلا قَالَ يَا رَسُول الله مَا افْترض الله على عباده قَالَ خَمْسُ صَلَوَاتٍ قَالَ هَلْ قَبْلَهُنَّ أَوْ بَعْدَهُنَّ شَيْءٌ قَالَ: "افْتَرَضَ اللَّهُ عَلَى عِبَادِهِ خَمْسُ صَلَوَاتٍ" قَالَ هَلْ قَبْلَهُنَّ أَوْ بَعْدَهُنَّ شَيْء قَالَ: فَحَلَفَ الرَّجُلُ بِاللَّهِ لَا يَزِيدُ عَلَيْهِنَّ وَلا يَنْقُصُ مِنْهُنَّ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ: "إِنَّ صدق دخل الْجنَّة". ٢٥٢- أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سِنَانٍ الْقَطَّانُ بواسط حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حِبَّانَ عَنْ المخدجي أَنه قَالَ لعبادة بن الصَّامِت إِن أَبَا مُحَمَّد رجلا مِنَ الأَنْصَارِ كَانَتْ لَهُ صُحْبَةٌ يَزْعُمُ أَنَّ الْوتر حق فَقَالَ كَذَبَ أَبُو مُحَمَّدٍ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: "مَنْ جَاءَ بِالصَّلَوَاتِ الْخمس قد أكملهن لم ينتقص مِنْ حَقِّهِنَّ شَيْئًا كَانَ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدٌ أَنْ لَا يُعَذِّبَهُ وَمَنْ جَاءَ بِهِنَّ وَقَدِ انْتَقَصَ مِنْ حَقِّهِنَّ شَيْئًا فَلَيْسَ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدٌ إِنْ شَاءَ رَحِمَهُ وَإِنْ شَاءَ عذبه" وَفِي رِوَايَة خمس صلوَات افترضهن الله على عباده. ٢٥٣- أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ قَحْطَبَةَ بْنِ مَرْزُوقٍ بِفَمِ الصِّلْحِ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا هِشَام أَنبأَنَا يحيى بن سعيد أَنبأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ حِبَّانَ الأَنْصَارِيُّ عَنِ ابْنِ مُحَيْرِيزٍ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى عُبَادَةَ بن الصَّامِت قلت فَذكر نَحوه.
٤- كتاب الصَّلَاة ١- بَاب فرض الصَّلَاة (قلت) قد تقدم فِي كتاب الْإِيمَان أَحَادِيث تدل على فرض الصَّلَاة وَالزَّكَاة فِي بَاب فِيمَن أدّى الْفَرَائِض واجتنب الْكَبَائِر وَيَأْتِي فِي الزَّكَاة شَيْء من ذَلِك إِن شَاءَ الله. ٢٥١- أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عِمْرَانَ الْجُرْجَانِيُّ بحلب حَدثنَا نصر بن عَليّ بن نصر حَدثنَا نوح بن قيس أَنبأَنَا خَالِدُ بْنُ قَيْسٍ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ أَن رجلا قَالَ يَا رَسُول الله مَا افْترض الله على عباده قَالَ خَمْسُ صَلَوَاتٍ قَالَ هَلْ قَبْلَهُنَّ أَوْ بَعْدَهُنَّ شَيْءٌ قَالَ: "افْتَرَضَ اللَّهُ عَلَى عِبَادِهِ خَمْسُ صَلَوَاتٍ" قَالَ هَلْ قَبْلَهُنَّ أَوْ بَعْدَهُنَّ شَيْء قَالَ: فَحَلَفَ الرَّجُلُ بِاللَّهِ لَا يَزِيدُ عَلَيْهِنَّ وَلا يَنْقُصُ مِنْهُنَّ فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ: "إِنَّ صدق دخل الْجنَّة". ٢٥٢- أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ سِنَانٍ الْقَطَّانُ بواسط حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ أَنْبَأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرٍو عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حِبَّانَ عَنْ المخدجي أَنه قَالَ لعبادة بن الصَّامِت إِن أَبَا مُحَمَّد رجلا مِنَ الأَنْصَارِ كَانَتْ لَهُ صُحْبَةٌ يَزْعُمُ أَنَّ الْوتر حق فَقَالَ كَذَبَ أَبُو مُحَمَّدٍ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: "مَنْ جَاءَ بِالصَّلَوَاتِ الْخمس قد أكملهن لم ينتقص مِنْ حَقِّهِنَّ شَيْئًا كَانَ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدٌ أَنْ لَا يُعَذِّبَهُ وَمَنْ جَاءَ بِهِنَّ وَقَدِ انْتَقَصَ مِنْ حَقِّهِنَّ شَيْئًا فَلَيْسَ لَهُ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدٌ إِنْ شَاءَ رَحِمَهُ وَإِنْ شَاءَ عذبه" وَفِي رِوَايَة خمس صلوَات افترضهن الله على عباده. ٢٥٣- أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ قَحْطَبَةَ بْنِ مَرْزُوقٍ بِفَمِ الصِّلْحِ حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا هِشَام أَنبأَنَا يحيى بن سعيد أَنبأَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بْنِ حِبَّانَ الأَنْصَارِيُّ عَنِ ابْنِ مُحَيْرِيزٍ قَالَ جَاءَ رَجُلٌ إِلَى عُبَادَةَ بن الصَّامِت قلت فَذكر نَحوه.
1 / 86