Fuentes para el sediento
موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان
Investigador
محمد عبد الرزاق حمزة
Editorial
دار الكتب العلمية
Ubicación del editor
بيروت
Géneros
moderno
عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو عَنْ أَبِي سَلَمَةَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ: "حَدِّثُوا عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلا حَرَجَ وَحَدِّثُوا عَنِّي وَلا تَكْذِبُوا عَلَيَّ".
١١٠- أَخْبَرَنَا ابْنُ قُتَيْبَةَ حَدَّثَنَا حَرْمَلَةُ حَدَّثَنَا ابْنُ وهب حَدثنَا يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ أَنَّ نَمْلَةَ بْنَ أَبِي نَمْلَةَ الأَنْصَارِيّ حَدَّثَهُ أَنَّ أَبَا نَمْلَةَ أخبرهُ أَنه بَيْنَمَا هُوَ جَالِسٌ عِنْدَ النَّبِيِّ ﷺ إِذْ جَاءَهُ رجل من الْيَهُود فَقَالَ: أتتكلم هَذِه الْجِنَازَة فَقَالَ النَّبِي ﷺ: "اللَّهُ أَعْلَمُ" فَقَالَ الْيَهُودِيّ أَنا أشهد أَنَّهَا تَتَكَلَّم فَقَالَ النَّبِيُّ ﷺ: "إِذَا حَدَّثَكُمْ أَهْلُ الْكِتَابِ فَلا تُصَدِّقُوهُمْ وَلا تُكَذِّبُوهُمْ وَقُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ فَإِنْ كَانَ حَقًّا لَمْ تُكَذِّبُوهُمْ وَإِنْ كَانَ بَاطِلا لَمْ تُصَدِّقُوهُمْ" وَقَالَ: "قَاتَلَ اللَّهُ الْيَهُودَ لَقَدْ أُوتُوا علما"
١٩- بَاب مَا جَاءَ فِي الْقَصَص ١١١- أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْهَمْدَانِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ زَنْجُوَيْهِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ الْفِرْيَابِيُّ عَنْ سُفْيَانُ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ نَافِعٍ عَن ابْن عمر قَالَ لم يكن يقص فِي زَمَانِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ وَلا أَبِي بَكْرٍ وَلا عُمَرَ وَلا عُثْمَانَ إِنَّمَا كَانَ الْقَصَص زمن الْفِتْنَة. ١١٢- أَخْبَرَنَا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى بْنِ مُجَاشِعٍ حَدَّثَنَا عُثْمَان بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ عَامِرٍ الشَّعْبِيِّ عَن ابْن أبي السَّائِب قاص أهل الْمَدِينَةِ قَالَ قَالَتْ عَائِشَةُ قُصَّ فِي الْجُمُعَةِ مرّة فَإِن أَبيت فمرتين فَإِن أَبيت فَثَلَاث وَلا أَلْفِيَنَّكَ تَأْتِي الْقَوْمَ وَهُمْ فِي حَدِيثِهِمْ فَتَقْطَعَهُ عَلَيْهِمْ وَلَكِنْ إِنِ اسْتَمَعُوا حَدِيثَكَ فَحَدِّثْهُمْ وَاجْتَنِبِ السَّجْعَ فِي الدُّعَاءِ فَإِنِّي عَهِدْتُ النَّبِيَّ ﷺ وَأَصْحَابَهُ يَكْرَهُونَ ذَلِكَ.
٢٠- بَاب التَّارِيخ ١١٣- أَخْبَرَنَا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى بْنِ مُجَاشِعٍ حَدَّثَنَا هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ حَدَّثَنَا مُبَارَكُ بْنُ فَضَالَةَ عَنِ الْحَسَنَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: "تَسْأَلُونِي عَنِ السَّاعَةِ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا عَلَى الأَرْضِ نفس منفوسة يَأْتِي عَلَيْهَا مائَة سنة". ١١٤- أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ.. فَذكر نَحوه.
١٩- بَاب مَا جَاءَ فِي الْقَصَص ١١١- أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْهَمْدَانِيُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ زَنْجُوَيْهِ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ الْفِرْيَابِيُّ عَنْ سُفْيَانُ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ عَنْ نَافِعٍ عَن ابْن عمر قَالَ لم يكن يقص فِي زَمَانِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ وَلا أَبِي بَكْرٍ وَلا عُمَرَ وَلا عُثْمَانَ إِنَّمَا كَانَ الْقَصَص زمن الْفِتْنَة. ١١٢- أَخْبَرَنَا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى بْنِ مُجَاشِعٍ حَدَّثَنَا عُثْمَان بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ عَامِرٍ الشَّعْبِيِّ عَن ابْن أبي السَّائِب قاص أهل الْمَدِينَةِ قَالَ قَالَتْ عَائِشَةُ قُصَّ فِي الْجُمُعَةِ مرّة فَإِن أَبيت فمرتين فَإِن أَبيت فَثَلَاث وَلا أَلْفِيَنَّكَ تَأْتِي الْقَوْمَ وَهُمْ فِي حَدِيثِهِمْ فَتَقْطَعَهُ عَلَيْهِمْ وَلَكِنْ إِنِ اسْتَمَعُوا حَدِيثَكَ فَحَدِّثْهُمْ وَاجْتَنِبِ السَّجْعَ فِي الدُّعَاءِ فَإِنِّي عَهِدْتُ النَّبِيَّ ﷺ وَأَصْحَابَهُ يَكْرَهُونَ ذَلِكَ.
٢٠- بَاب التَّارِيخ ١١٣- أَخْبَرَنَا عِمْرَانُ بْنُ مُوسَى بْنِ مُجَاشِعٍ حَدَّثَنَا هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ حَدَّثَنَا مُبَارَكُ بْنُ فَضَالَةَ عَنِ الْحَسَنَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: "تَسْأَلُونِي عَنِ السَّاعَةِ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا عَلَى الأَرْضِ نفس منفوسة يَأْتِي عَلَيْهَا مائَة سنة". ١١٤- أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا هُدْبَةُ بْنُ خَالِدٍ.. فَذكر نَحوه.
1 / 58