Fuentes para el sediento
موارد الظمآن إلى زوائد ابن حبان
Investigador
محمد عبد الرزاق حمزة
Editorial
دار الكتب العلمية
Ubicación del editor
بيروت
Géneros
moderno
٥- بَاب فِي مَال الْوَلَد
١٠٩٤- أَخْبَرَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ التَّاجِرُ بِمَرْوَ حَدَّثَنَا حُصَيْنُ بْنُ الْمُثَنَّى الْمَرْوَزِيُّ حَدَّثَنَا الْفَضْلُ بْنُ مُوسَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ كَيْسَانَ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ عَائِشَةَ ﵂ أَنَّ رَجُلا أَتَى النَّبِيَّ ﷺ يُخَاصم أَبَاهُ فِي دين عَلَيْهِ فقَالَ النَّبِيُّ ﷺ: "أَنْتَ وَمَالك لأَبِيك".
٦- بَاب مَا جَاءَ فِي التُّجَّار
١٠٩٥- أخبرنَا أَبُو يعلى حَدثنَا خلف بن هِشَام الْبَزَّار حَدَّثَنَا دَاوُدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعَطَّارُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ عَن إِسْمَاعِيلَ بْنِ عُبَيْدِ بْنِ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ الأَنْصَارِيُّ ثُمَّ الزُّرَقِيِّ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ رِفَاعَةَ أَنَّهُ خَرَجَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ إِلَى الْبَقِيعِ وَالنَّاسُ يَتَبَايَعُونَ فَنَادَى: "يَا مَعْشَرَ التُّجَّارِ" فَاسْتَجَابُوا لَهُ وَرَفَعُوا إِلَيْهِ أَبْصَارهم فَقَالَ: "إِنَّ التُّجَّارَ يُبْعَثُونَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فُجَّارًا إِلا من اتَّقى الله وبر وَصدق".
٧- بَاب فِي الهين اللين
١٠٩٦- أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ عَبْدِ الْجَبَّارِ الصُّوفِي حَدثنَا يحيى بن معِين حَدَّثَنَا عَبْدَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو الأَوْدِيِّ عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: "إِنَّمَا يُحَرَّمُ عَلَى النَّارِ كُلُّ هَيِّنٍ لَيِّنٍ قريب سهل".
١٠٩٧- أَخْبَرَنَا عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْهَمْدَانِيُّ بِالصُّغْدِ حَدَّثَنَا عِيسَى بن حَمَّاد حَدثنَا اللَّيْث عَن هِشَام.. فَذكر نَحوه إِلَّا أَنه قَالَ: "أَلا أخْبركُم بِمن يحرم على النَّار" قَالُوا بلَى يَا رَسُول الله فَذكر نَحوه.
٨- بَاب فِي الْحلف فِي البيع
١٠٩٨- أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بن حجاج السَّامِي حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بن عُمَيْر عَنْ سَعِيدٍ الْمَقْبُرِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنّ رَسُول الله ﷺ قَالَ: "أَرْبَعَةٌ يُبْغِضُهُمُ اللَّهُ الْبَيَّاعُ الْحَلافُ وَالْفَقِيرُ الْمُخْتَالُ وَالشَّيْخ الزَّانِي وَالْإِمَام الجائر".
1 / 269