178

Colección de Poemas Ascéticos

مجموعة القصائد الزهديات

Editorial

مطابع الخالد للأوفسيت

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤٠٩ هـ

Ubicación del editor

الرياض

Géneros

فَهَذَا حَبِيْبٌ بِل خَلِيْلٌ مُكَلَّمٌ ... وَخُصّصَ بِالرُؤْيَا وَبِالْحَقِّ أَشْرَحُ وَخُصّصَ بِالْحَوْضِ العَظِيْمِ وَباللِّوَا ... وَيَشْفَعُ لِلْعَاصِيْنَ وَالنَّارُ تَلْفَحُ وَبالْمَقْعَدِ الأَعْلَى الْمُقَرَّبِ عِنْدَهُ ... عَطَاءٌ بِبُشْرَاهُ أَقِرُّ وَأَفْرَحُ وَبِالرُّتْبَةِ العُلْيَا الوَسِيْلةِ دُوْنَهَا ... مَرَاتِبُ أَرْبَابِ الْمَوَاهِب تَلْمَحُ وَفِي جَنَّةِ الفِرِدَوْسِ أَوَّلُ دَاخِل ... لَهُ سَائِرُ الأَبْوَابِ بِالْخَيْرِ تُفْتَحُ انْتَهَى من منظومة الآداب لابن عبد القوي ﵀: بِحَمْدِكَ ذِي الإِكْرَامِ مَا رُمْتُ أَبْتَدي .. كَثِيْرًا كَمَا تَرْضَى بِغَيْرِ تَحَدُّدِ ... وَصَلِّ على خَيْرِ الأَنَامِ وَآلِهِ ... وَأَصْحَابِهِ مِنْ كُلِّ هَادٍ وَمُهْتَدِ وَبَعدُ فإِنِّي سَوْفَ أُنظمُ جُمْلَةً ... مِن الأَدَبِ المَأْثُوْرِ عَن خَيْرِ مُرْشِدِ مِنْ السُّنَّةِ الغَراءِ أَوْ مِن كِتَابٍ مَنْ ... تَقَدَّسَ عَنْ قَوْلِ الغُواةِ وَجُحّدِ ومِن قَوْلِ أَهلِ العِلْمِ مِن عُلَمَائِنَا ... أَئِمَةِ أَهْلِ السِلْمِ مِن كُلِّ أَمْجَدِ

1 / 180