============================================================
6 اعزف ابليس فاحتاج الى دفعه لنحن ضرفنا هممنا؛ اليه وملانا قلؤبنا بذكره فكفانا ما دونه وفى معنا3 قي تسترت عن دهرى بظل نالخه * فعينى اترى دهرى وليس يران فلو تسال الايام ما اسمى ما درت * واين مكانى ما عرفت مكانى (5 151 40] فصل اواما التوكل فانه للعوام ايضا لانه كلتنك امرك الى مولاك والتجاوك الى علمه ورافته ليدبز امرك ويكفيك همك وهذا فى طريق الخواض عمى عن الكفاية وزجرع الى 6 الاسباب لانك رفضت الاسباب ووقفت مع التوكل فصار عوضا1 عن " تلك الاسباب فكانك معلق بما رفضته من حيث معتقدك الاتفصال عنه وحقيقة التوكل عند القوم هو التوكل فى تخليص القلب عن علة التوكل وهو ان يعلم ان الله تعالى لم يترك امرا مهملا بل فرغ عن الاشياء وقدرها وان اختلف منها شىء فى المعقول او شوش 10 فى المحسوس او11 اضطرب فى المعهود فهو المدبر19 وشانه سوق المقادير الى المواقيت فالمتوكل من اراح نفسه عن كد النظر ومطالعة السبب سكونا الى ما سبق من19 القسمة مع استواء الحالين عنده وهو ان يعلم 13 ان الطلب لا يجمع14 وان التوكل لايمنع 15
اذ الله تعالى بالع امره 47 ومتى طالع بتوكله عوضا كان توكله مدخولا وقصده معلولا فاذا خلص من رق هذه الاسباب ولم يلاحظ 16 فى توكله. سوى وكا 3 .اله d17- 100 61614a . - .وانا 583 .
ن 9بدلا عن .57 .درى .2 تست .
ط29 27 و 11 - وتشوش. .0ب من يخالط2 .ذf6129 011 .601 10 يجمع . 15 .ينفع
Página 5