تمصه الخرائب الهوى إلى الجحيم،
فيلتقي بمقلتيه، يلتقي بها، بيورديس: «آه يا عروس
يا توءم الشباب، يا زنبقة النعيم!»
طريقه ابتناه بالحنين والغناء:
براعم الخلود فتحت له مغالق الفناء.
وبالغناء، يا صباي، يا عظام، يا رميم،
كسوتك الرواء والضياء. •••
طفولتي، صباي، أين ... أين كل ذاك؟
أين حياة لا يحد من طريقها الطويل سور
كشر عن بوابة كأعين الشباك
Página desconocida