134

El templo sumergido

المعبد الغريق

Géneros

تدور الأسطوانة وهو فيها لمعة الضوء

يوسوس في تهدج صوتها فيخادع الأرواح،

ويلمس جبهة الملاح في النوء.

سهرت لأنني أدري

بأني لن أقبل ذات يوم وجنة الفجر،

سيقبل مطلقا في كل عش نغمة وجناح،

وسوف أكون في قبري.

بيروت، 15 / 4 / 1962

الوصية

من مرضي،

Página desconocida