مرصعة بأصناف الجواه، وجعلت بين صوانيهمم من الجانبين وبين هذا ه السعاط فرجة، وجاء الفراشون بزيل قد غشيت بأدم ملوءة بناتير ودراهم ونصقين فصبت في الفرجتين، حكى ارتفعت على الصواني، وأمر الناس أنيه يشربوا، ويتتقل كل من يشرب من تلك الدنانير والدراهم بثلاث حفتات بكفه ما حملت يده، وكلما يفرغ موضع صب عليه من الزبل حتى يرد الى حاله ه ولل ووقف الغلمان في آخر المجلس فصاحوا: إن أمير المؤمنين يقول لكم: ليأخذ من شاء ما شاء. فعد التاس أيديهم ال المال فأخذوه. وكان الرجل منهم ينقله ه ما معه فيخرج فيسلعه ال غلمانه ويرجع، وخلعن [37و] على سسيائر الناس بعد أن صليت الظهر خلعا حسيانا على مراتبهم، وكذلك بدد ان صليت العصر والمغرب، وأعق عنه ألف نسعة، ولم يتخلف من المجلسجه أحد فكان فيه جلساء المتوكل كلهم: محعدا المنقصر والفتع وأبو أحمد بنن الرشيد وأحمد بن المعتصم وموسى ين المامون ومحمد بن عمرو الرومي وعبد يه والله بن ععر البازيار وحمدون بن اسماعيل واحمد بن حمدون واحمد بن بينه و ابي مريم وعون بن سعيد الانصاري والحسين بن الضحاك الخليع والعباس بن جين المعتصم وعلي بن المعتصم ومروان بن أبي الجنوب بن مروان وعلي بن رين هاه كاتب المازيار وكان علي بن رين هذا نصرانيا فأسلم، ومهران بن بحر الساوي وكان ه محوبيا فأسلم، وكان دهقان ساوة فمر به بغا الشرابي فوصفه للعتوكل فامره بحعله فأسلم فلم يزل نديما حكى مات، وعلي بن يحيى للمنجم وعلي بن الجهم يه الشامي وعيسى بن ابراهيم بن نوح ويهلول بن العباس بن علي بن ريطة ه و وعافية البصري تعيمي اهتمي ويزيد بن محمد المهلبي ويعقوب بن اسحاقيه المعروف بالنيال ونادمه آخر آيامه وأحمد بن يحيى بن جابر البلاذري ور والبحكري ويعقوب بن السكيت وكان أيو العنبس الصيمري يدخل كتيرا الي يه ولم يرتبه في الجلساء و وحضر في المجلس من المفنين، 1 الي الاصل: محمد بن، وكذلك الديارلت محعد بن للنتصر، يدل هذا على أن الشابثتي نقل من الاورلق جرفيا، مع ان احتلافات بينهما كثيرة و : مسكويه 512 : علي بن زين، في الاصل حول الفلفسغ ثززين لل رين النحاير 113 (رقم 142)
Página 531