19.2 لنن كان هذا طيبا وهو طيب لقد طيبله من يديك الانامل فزايني مما كان بين يديه ثم قال: أثيم قصيدكك، فأتممتها. فأمر لي وللبحتري بعشرين ألف درهم فعنى الفتع بالبحكري فأعطاه اكثر مما أعطاني منها فعلعت أن الامر كله للفتح فقصدت منحه والوبسيلة اليه.
(118) حدثنا الحسسن بن علي أبو علي الرازي المعروف بابن الكيال وكان و اماما لبدر المعتضدي قال: حدشي ابن أبي فنن قال: لما بتى المتوكل للمعتز و داره ببركوارا وطهره فيها دخل الشعراء فأطالوا وذهبوا كل مذهب وعرقت ه طبع المتوكل فأنشيدت [السريع]: قل لأمين الله في خلقه عثبت سليما عالي الجد بنيت للمعدز أعجوية يئزلها بالطائر السقد بلراترى العزمحيطا بها مختارة باليعن والرآشد إذا رأيتاها ذكرنا بها لما رأينا جنة الخلد أبقك رتب النلس حتى ترى المعتز جدا وآباجد حؤلك من أيناء أبناته سيعون من شئب ومن مده ه
كلهم قد نال ما ناله اباؤه الزلهر من المجد [36ظ]
قال: فما بلق أحد ممن أطال وتعب ما بلغت.
~~(119 قال ليو بكر: دعوة للتوكل على الله هنه ببركوارا لما أغنر للعتر دعوة شهورة1 يقال انها دعوة الاسلام لم تكن قيلها ولا بعدها مثلها الا ما يحكىه ي وقت بناء المأمون ببوران ابنة الحسن بن سهل. وه وا حشي جعاعة شهدوا بركوارا وجماعة من أولاد الجلساء عن آبانهم أن ياه لتوكل على الله جلس فعدت بين يديه مرافع ذهب مرصعة بالجوهر وعليها امثلة من العنبر والند وللسيك للعجون على جميع الصور منها ما قد رصعهه بالجوهر مفردا، ومنها ما عليه ذهب وجوهر، وجعل بساطا مدودا، واحخروه القواد والجلساء وأصحاب المراتب ووضعت بين ايديهم صواني الذهب ( البيارات 46 - 100 ، لطائف المعارف 74 - 75، فمار القلوب 121، النحانر 112 - 116 لرتم 129 و 140)، مطالع البدور 58/1 - 59 (نقلا من النخان) بي الاصل لبنت بلا تقط
Página 532