-له0186ل1 .100)8 فازع نماما لم يضغ ميل مثلك مز آل اليبيينا لي وعد بنعماك على عاجز جزغة الكذم الأمرينا قاسي الدواوين وكتابها معاريا مطليهم جينا وفر إلى عذلك ششتغدما من الولاة التغديتا قال أبو بكر: وقد عاش ال أول أيام المستعين.
(107) حثا محعد بن القلسم قل: كان للتوككل يوجب لابن بؤلد ويستحي أن يتكبه وإن كان يكره مذهبه لما كان يقوم به من أمره آيام الواثق وعقد الامر له و والقيام به من بين التاس فلما فلج ابن أبي دؤاد في جمادى الاخرة سينة ثلاث ر وثلاثين وملثنين أول ما تولى للتوكل الخلافة ولى لبنه محمد بن أحمد ويكنى
أبا الوليد القضاء [32ظ]
و ومظالم العسكر مكان أبيه ثم عزله عنها يوم الاربعاء لعشر بقين من يه صفر تينة أربعين ومانكين ووكل بضياعه وضياع آبيه ثم صولع على ياه الف آلف درهم وأشيهد على ابن آبي دؤاد وابنه بشري ضياعهم و وحدرهم ال بغداد وولى يحيى ين أكثم ما كان ال ابن أبي دؤاد ومات اه ال لين س سس ملن تلد مله مه لنه س ا لسه لها
[الكامل]: و
ربعلث عليك جتادلا وخديدا
پا أحمد بن أبي ذواه دعوة
فسد آمور الناس حين وليته
ورمئية بأبي الوليد وليدا
لا مجكما جؤلا ولا مستطرفا
كهلا ولا مكشبباء محمودا
ذكرم القلايا مبدنا ومعيبدا
شرها إذا ذكر المكارم والعلي
ولل واذا ترفع في المجالس خلته
ضبعا وخلت بني أبيه قرودا
ب الاصل: بن الابيت لي الاغاني 218/10 وتكملة الديوان 125-126 لي تكعلة الديوان إلين وفيها أضصينت لفر الدين ارفيها. مشتخده 0 رفيها ترمع
Página 538