Las Grandes Características
الخصائص الكبرى
Editorial
دار الكتب العلمية
Año de publicación
1405 AH
Ubicación del editor
بيروت
Géneros
Biografía del Profeta
واخرج الطَّبَرَانِيّ عَن ابْن عَبَّاس سَمِعت رَسُول الله ﷺ يَقُول لما اسري بِي انْتَهَيْت الى سِدْرَة الْمُنْتَهى فَإِذا نبقها أَمْثَال القلال
وَأخرج احْمَد بِسَنَد صَحِيح عَن ابْن عَبَّاس قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ رَأَيْت رَبِّي ﷿
وَأخرج الطَّبَرَانِيّ فِي الاوسط بِسَنَد صَحِيح عَن ابْن عَبَّاس انه كَانَ يَقُول ان مُحَمَّدًا ﷺ رأى ربه مرَّتَيْنِ مرّة ببصره وَمرَّة بفؤاده
وَأخرج أَيْضا عَن ابْن عَبَّاس قَالَ نظر مُحَمَّد إِلَى ربه قَالَ عِكْرِمَة فَقلت لَهُ نظر مُحَمَّد إِلَى ربه قَالَ نعم جعل الْكَلَام لمُوسَى والخلة لإِبْرَاهِيم وَالنَّظَر لمُحَمد ﷺ
واخرجه الْبَيْهَقِيّ فِي كتاب الرُّؤْيَة بِلَفْظ ان الله اصْطفى إِبْرَاهِيم بالخلة وَاصْطفى مُوسَى بالْكلَام وَاصْطفى مُحَمَّدًا بِالرُّؤْيَةِ واخرجه بِلَفْظ اتعجبون ان تكون الْخلَّة لإِبْرَاهِيم وَالْكَلَام لمُوسَى والرؤية لمُحَمد ﷺ
وَأخرج مُسلم عَن ابْن عَبَّاس فِي قَوْله تَعَالَى ﴿مَا كذب الْفُؤَاد مَا رأى﴾ ﴿وَلَقَد رَآهُ نزلة أُخْرَى﴾ قَالَ رَآهُ بفؤاده مرَّتَيْنِ
وَأخرج ابْن مرْدَوَيْه بِسَنَد واه عَن ابْن عَبَّاس قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ بَعَثَنِي الله لَيْلَة أسرِي بِي إِلَى يَأْجُوج وَمَأْجُوج فدعوتهم إِلَى دين الله وعبادته فَأَبَوا ان يجيبوني فهم فِي النَّار مَعَ من عصى ولد آدم وَولد إِبْلِيس
حَدِيث ابْن عمر
اخْرُج الطَّبَرَانِيّ فِي الاوسط عَن ابْن عمر ان النَّبِي ﷺ لما أسرِي بِهِ إِلَى السَّمَاء أُوحِي إِلَيْهِ بِالْأَذَانِ فَنزل بِهِ فَعلمه جبرئيل
1 / 267