أغتدي راضيا وقد بت غضبا
ن، وأمسي مولى وأصبح عبدا
وبنفسي أفدي على كل حال
شاديا لو يمس بالحسن أعدا
مر بي خاليا فأطمع في الوص
ل، وعرضت بالسلام فردا
وثنى خده إلي على خو
ف فقبلت جلنارا ووردا
سيدي أنت! ما تعرضت ظلما
فأجازى به، ولا خنت عهدا
Página desconocida