حتى يستمع منه إلى أسباب قتل قيصر ويقتنع بها
فسوف يرى بروتس أن حب أنطونيو له في حياته
يفوق حبه لقيصر بعد مماته.
بل إنه سيسير في ركب بروتس النبيل
فيشاركه ما تأتي به المقادير (135)
ومخاطر الطريق الذي لم تطأه قدم بعد
بكل إخلاص ووفاء.
هذا ما يقوله مولاي أنطونيو!
بروتس :
مولاك روماني حكيم وشجاع.
Página desconocida