La Esencia de la Humanidad: Una Búsqueda Interminable y un Movimiento Incesante
جوهر الإنسانية: سعي لا ينتهي وحراك لا يتوقف
Géneros
8-1 )، (h)
الفينيقية، (i)
الإيبيرية، (j)
الإترورية، (k)
الإغريقية (الفرع الغربي)، (l)
الرومانية، (m)
الرونية. تجدر بنا ملاحظة التشابه بين كافة هذه الرموز، التي استخدمت على مدى منطقة امتدت من شبه الجزيرة الإيبيرية حتى وادي نهر السند، والتشابه بينها وبين بعض العلامات التي عثر عليها على جدران الكهوف والمصنوعات الصغيرة في جنوبي فرنسا وشمالي إسبانيا التي ترجع إلى العصر الحجري (شكل
9-1 ). أعيدت طباعتها من مقال «مشكلة العلامات المجردة الكنتابارية الفرنكية: جدول عمل لأسلوب جديد» لآلن فوربس وتوماس آر كرودر، مجلة وورلد أركيولوجي، المجلد العاشر، العدد 3: 350-366، 1979، بإذن من مركز التزويد بالوثائق في المكتبة البريطانية، بوسطن سبا، ويذربي، غرب يوركشاير،
LS23 7BQ ، المملكة المتحدة.
دمج السومريون، الذين كانوا سلالة هجينة نشأت من مجموعتين مختلفتين، لغاتهم في لغة واحدة، تمثل أصول اللغة التركية والمجرية والفنلندية في العصر الحالي، بالإضافة إلى العديد من اللهجات القوقازية. وهي لا تعتبر سلفا للغات السامية، مثل العبرية والعربية، ولا للغات الهندية الأوروبية. وتعرف الكتابة السومرية، المسلم بكونها أقدم أشكال الكتابة، بكونها مسمارية؛ بمعنى كونها وتدية. يعكس هذا شكل الحروف، التي كانت تكتب باستخدام عيدان قصب مقسومة من أجل ترك أثر على الطمي اللين، وحفظ شكل الحروف عندما حل نحتها على الحجر محل رسمها على سطح لين. ظل باقيا نحو ألف لوح، يحتوي معظمها على أعداد تشير إلى نوع من أنظمة المحاسبة القديمة. استخدم الكتابة المسمارية، السلف المحتمل للرموز الموضحة في شكل
Página desconocida