============================================================
ود الحمد وقيل الكتاب الذي كان تبل القرآن من النوراة والإتجيل والقوقان، عن جاهد وفتاده](2 ويقال ما الاباتة؟
الجواب: (اظهار المعتى للتفس بما يقعله من غير والبيان ظهور المى النفس ما ميزه من غيرهه لأن معنى أبانه مته قصله مته، قاذا ظهر النقيضان في ن الصفة تقد بانت وفهت]7 (وثقال: ما الوده الجواب: التمتي، وهو تقدير المعتى في التقس للاستمتاع به واظهار ميل الطياع إلبه وفيه اشتراك وودته إذا أحته اود نبهما جميما وذا وقال الحصسن: إذا راى المشركون المؤمتين قد دخلوا الجتة تمتوا أنهم كانوا ملمين](2 ويقال: ما أصل الإسلام؟
الجواب: إعطاء(1) الشيء(2) على حال سلامة كاسلام الثوب إلى من يقصرهه واسلام الصى الى من يعل، والإسلام الذي هر الايمانة إعطاء (7 وامالى الشريف المرتض ا25، والانصاف 19، وزلنة الأبب: 216. القرم: اليد القدم فى العرفه ومارب الكية ه قرلة من الجيش اللزمحين هو الكان اللي به الناس كثيرا وساين على القام فيه والمفصود منه تا ساحة الحوب تقم الآمور اى تضيع هليهم (1) ما بين المعكرفتين ورد هتد الطومي في التيان ح 319/6. دود ان يضير إل الرماني لأن الطرمي عالج المالة بشكل آخر واضات اليها ابورا احرى، (1) ما بين الممكونين وره عند الطوسي في لتيان 212/6. مع اقلاف هير دون ان تشير للى الرماني (2) ما يين العكرقين ورد حتد الطومي في التبيان ج 21/6. مع امعشلاف هسير، دون لن يشير الى الومانى يل أصاف الطومي ما يلية- وقال جاهد: اذا رأى الشركون اللن ر لم وبرجون من النار بوورن لو كاتوا ملمين بطمر له كرمان والطوسى كانا بولان من مصادر اعرىء ببب هذه الختركات والإضاقات.
(4) فى الأصل اطا (5) في الأصل الشن (6) في الأصل اعطا
Página 170