============================================================
رة اح دلائل (1 القرآن التي تدلهم اته واحد) (4).
وقد تضتت الآيتان البان عما بوجبه الجزاء(2 على الأعمال من الأحذ(1) بالجزم بطلب الثفة فيما يمل عليه من الفعل، والاجتهاد في طاعة(0) الله جل وعز، الأتهاسبب التحاة من العقاب والقور بالثواب تير ررة ابراهيم بعون الله ومت واد ه ولواته على سيتتا تر واله رسلام وو العبة 11] - القول فى قوله جل وهز: ( الر يفاق *ابنت اليتنب وقرة الك ميين ج رتما تود النين تفررا تو كاثوا متبمين ذزهم تأتلوا قتتمتعرا ونلوهم الامل فسوت معلون ) يقال: لم قيل ( : اينت الكسب وقرة ان ) والكتاب هو القرآن الجواب: [مع الوصقين على ما فيهما من الفاشدتين(3 واذ كانتا لرصوف واحد وذلك ان الكتاب يقبل انه يكنب ويدون ونرآن يفد آته هما وع بض حروفه ال بش وقال الشاعر: الى الملك القرم واين الحام وليث الكتيية في المزمح (2 (1) قي الأصل دلايل (1) ما بين اللممكوقين وود متد الطوي في التيان 12/2) مع التلاف يسير ودرن أن تشير إليه الزماتي () في الأصمل الجزأ 4 مكذا تراها 5) كذا ترهها (6) ل الأصل الفابدتين.
(7)اد- للشيخ الطوسي بع 2/ 8 وج 6/ 417 ومملني القران اللفراء 1: 105،
Página 169