============================================================
كتاب الاصلاح 238
2ه-و-و سو صاحبه، الذىظهرفیدغوته، أشار إلىنفسه، لما سألوه عنشأنه،واستعظموا أمرهوظهوره ه2 -ه10 - فىالدغوة، منغير أنيعقدعليهأحدمنهم. ولميعرفقصته إلاصاحبه، الذى ظهرفیدغوته،ا 19س 1443 54-و35 3 وهى أمه، وقدكان عرفأمره منجهة الخيال،وعلم أنه صاحبالآمر، وخفى ذلك علىغيره منالحدود، فأنکروا ظهوره منغیراتصالهبجسمانی یغقدعلیه. فدل اللواحقعلیه، وأمرهم و سو 1وه 851، بالرجوع إليهوالإستفتاحمنه. فقالوا: "... كيفنكلممن كان فیالمهدصبيا. "، أي، كيف ر 9 نستفتح ممنحده حد المستجيبين.
ده44و بدأهم بالمفاتحة، منغير أن يستفتحوامنه، و"قال إنى عبدالله،"، عرفهم، أنه، اتصل بالتالى بلاواسطة منهم. "...ءاتانىالكتاب، "، أئ، جرى فیجهته. "... وجعلنى 344، وه
1 نبيا ."، أى، أرقانى إليه ورفعنىفوقكم.لأن النبوة، هی الإرتفاع فوق منزلتهم.
23 ه مسة "وجعلنىمباركاأينماكنت، "، أى، مؤيدابالبركة، وهوالجاریمنجهةالأصلين.
سه - .. وأوصانى بآلصلوة، "، أي، أمرنى بإقامة شريعة جديدة. "... والزكوة، "، أئ، 8823 12 وترتيب الحدود لإقامةالدغوة،التى فيها الطهارة لمنأجاب إليها ."... مادمت حيا."، هس 54164 س8152 عرف فیأولأمره، أنأمرهیتم قبلخروجهعنالعالم، وأن آخرأمرهیبقیفیالعالم بغدأنیتمأمره 4 في النطق، كماكان منشأنهحينغسل أرجلالحواريين،فلما أراد أنيغسل رجلشمعون،قال -4هوسم -9 15 له: ياسيدى، أنتتغيل رجلى؟فقال، أماإلىاليوم فكنتأنتتغيل رجلى،واليوم أنا أغسيل ر جلك.(فهذا دليل علىتمام أمره قبل خروجه عنالعالم.
الف-282 ه 12- الف ، ب : نسب اليهاوهو صاحبه الذی .ج : نسبت اليها وهو صاحب الذى.
2 - درمرسه نسته، من غیران عقد، أمدهاست .
1 - الف ، ب : وظهوره . ج : وظهروه .
5 - آيه 29، سورۀ 19 (سورة مريم) . فاشارت اليه قالوا كيف نكلم من كان فى المهد صبيا.
6 - الف ، ب : نستفتح . ج : تستفتح.
7 - الف ، ج : وقال . ب : قال.
7 - دوآيه 30 و31 ، سورۀ 19 (سورة مريم) . قال انى عبدالله ءاتانى الكتاب وجعلنى نبيا . وجعلنى مباركا اين ماكنت واوصانى بالصلوة والزكوة مادمت حيا .
8 - الف ، ب : جری .ج : جزی.
12- الف ، ب : ای .ج : لمن ای. م 9- درهرسه نسخه، هوالارتفاع ، آمدهاست .
Página 286