عبادي قد قضوا فريضة وهم ينتظرون أخرى ".
وفي المسند عن أبي هريرة عن النبي (قال: " منتظر الصلاة بعد الصلاة كفارس اشتد به فرسه في سبيل الله على كَشْحِهِ، تُصلي عليه ملائكة الله ما لم يحدث أو يقوم، وهو في الرباط الأكبر ".
ويدخل في قوله: " والجلوس في المساجد بعد الصلوات ": الجلوس للذكر والقراءة وسماع العلم وتعليمه ونحو ذلك، لا سيما بعد صلاة الصبح حتى تطلع الشمس، فإن النصوص قد وردت بفضل ذلك، وهو شبيهٌ بمن جلس
1 / 68