============================================================
والشجر ستة دراهم ، وعلى جريب الي أربعة دراهم ، وعلى جريب الشعير درهمين وكتب بذلك إلى عمر بن الخطاب] رقاللقمه، [فارتضاه] .
ولما فتحت مصر فى سنة عشرين على الصحيح فرض عمرو بن العاص على جميع من بها من القبط دينارين دينارين ، قجبيت أول عام عشر آلف آلف دينار . ،قيل جبيت ستة عشر ألف ألف دينار . وضريت الجزية على كل علج من علوج مصر الذين أقروا لعمارة الأرض أربعة دنانير فى كل سنة ، سوى غراج الأرض فأقر ذلك عمر بن الخطابفاللفه . وأما أهل السواد فإن عمر رخاللكفنه أقرهم على منزلة أهل الزمة ، وفرض على كل علج منهم أربعين درهحا ، فجييت مائة ألف ألف وسبعة وثمانين ألف ألف درهم ، [ وقيل مائة ألف ألف وستون الفل درهم) ، ومازال خراج السواد دراهم ، ولولا خوف الإطالة لسردت الأخيار التى توضح أن معاملة مصر مازالت بالذهب فقط، وهو ما يقوم [منه) سفرضخم ، [وفوق كلذي علم عليم).
Página 138