============================================================
الرحمن حتى تكون أعظم من الجبل كما يربي أحدكم فلوه أو فصيله" .
(1)5 وللبخاري: "ولا يصعد إلى الله إلا الطيب"(1) .
وفي رواية: "فيضعها في موضعها" .
وعنه، عن النبي : "من أعتق رقبة مسلمة أعتق الله بكل عضو(1) منه (3)0 عضوا من النار حتى فرجه بفرجه"(1) .
(4)5 وفي رواية : "أعتق الله بكل أرب منه أربا من النار"(4).
وعنه: عن النبي ، قال: إن الرحم شجنة من الرحمن./257/ قال الله: و(5) من وصلك وصلته، ومن قطعك قطعته"(5) .
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله يقول: "إني (6)6 لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم آكثر من سبعين مرة"11) .
وعنه: أن رسول الله * قال: "الأرواح جنود مجتدة، فما تعارف منها (7)0 ائتلف، وما تناكر منها اختلف"(10.
(8)، وعنه: أن رسول الله قال : "من قام من مجلسه ثم رجع إليه فهو أحق به"31) .
وعن النبي قال: "لا يؤمن أحدكم حتى آكون آحب إليه من والده وولده (9)6 والناس أجمعين"(3).
(1) أخرجه البخاري في الزكاة 113/2 باب الصدقة من كسب طيب، وفي التوحيد 178/8 باب قول الله تعالى : تعرج الملائكة والروح إليه، ومسلم في الزكاة (4014) باب : قبول الصدقة من الكسب الطيب وتربيتها، والترمذي في الزكاة (656) باب ما جاء في فضل الصدقة، والنسائي في الزكاة5/ 57، 58 باب الصدقة من غلول، وابن ماجة في الزكاة (1843) باب فضل الصدقة، وآحمد في المسند 331/2، و382، 418 و 419 و 431.
(2) في الأصل : "عضوا".
(3) أخرجه مسلم في العتق (22، 1509/23) باب فضل العتق .
(4) أخرجه مسلم (1509/21)، وأحمد في المسند 422/2.
(5) أخرجه البخاري في الأدب 73/7 باب من وصل وصله الله، والترمذي في البر (1989) باب ما جاء في رحمة الناس، وأحمد في المسند 406/2 و455، (6) أخرجه أحمد في المسند 282/2.
(7) أخرجه مسلم في البر والصلة والآداب (2638) باب الأرواح جنود مجندة، والطبراني في المعجم الكبير 323/6 رقم 6169، 6172 و 283/10 رقم 10557، والهيئمي في مجمع الزوائد 87/8 .
(8) أخرجه مسلم في السلام (2179) باب إذا قام من مجلسه ثم عاد فهو أحق به ، وابن ماجة في الأدب (3717)، وأحمد في المسند 263/2 و 283 و 342 و 389 و 446 و 447 و 483 و 527 و 537 و 32/3 و 422.
(9) أخرجه البخاري في الإيمان 9/1 باب حب الرسول من الإيمان، ومسلم في الإيمان (44) باب- 217
Página 210