============================================================
وحسن الوجو، وتسمى لفظية؛ لأنها لمجرد التخفيف، ولا تجامع الإضافة تنوينا ولا نونا تالية للإغراب مظلقا، ولا آل إلا في نخو: الضاريا زئده، والضاربو زئد، والضارب الرجل، والضارب رأس الجاني، وبالرجل الضارب غلامه.
باب يل عمل قله سبعة اسم الفعل؛ كهيهات، وصه، ووي، بمعنى: بمد، واسكث، وأفجب و ولا يخذ، ولا يتاخر عن مغموله، ول{ كتب الله عليكم} متاول، ولا يبرز ضييره، ويجزم المضارع في جواب الطلبيي منه نخو: مكانك تخمدى أو تشتريوي ولا ينصب. والمضدر؛ كضرب وإثرام إن حل محله فثل مع أن أو ما، ولم يكن مصفرا، ولا مضمرا، ولا محدودا، ولا منعوتا قبل العمل، ولا
و مخذوفا، ولا مفصولا من المعمول، ولا مؤخرا عنه، وإغماله مضافا أكثر نحو: ولولا دفع الله الناس} (البعرة: 201) وقؤل الشاهر:
ألا إن ظلم نفه المرء بين ومنؤنا أقيس نخو: أو اطعله فى يور زى مسغبة بتما} وبأل شاذ نحو: وكيف التوتي ظهر ما آنت راكبه واسم الفاعل؛ كضارب ومكرم فإن كان بأل عول مظلقا، أو مجردا .
فبشرطين: كؤنه حالا، أو استقبالا، واغتماده على نفي، أو استفهام، أو مخبر عنه، أو مؤصوف، ول{بسط ذراعيه} على حكاية الحال خلافا للكسائي،
وخبير بنو لهب على الئقديم والتاخير، وتقديره خبير كظهير خلافا للأ خفش، والمثال؛ وهو ما حول للمبالغة من فاعل إلى فعال أو فعول أو مفعال بكثرة، أو فعيل أو فعل بقلة نحو: أما العسل فأنا شراب. واشم المفعول، 18
Página 18