2 65 (9ح1
4 1 1 0
15
4 طدش 10 1
ن 2 11 10
1
13 سال 254 0 18 1 0 بت ر 10 1 185 1816 1 2 1 4 1 75 98
6 5
1
6 بزه االه 6 1 6 5 8 0 0 5 45 00 24
Página 1
============================================================
221 اا 72 انيع 14 9 له التو س دو تاليف العالامة الايام الاكوسي ع تكملة ولر المولف ممراجعة وتدقق فورار ناصر تركيا مديات
Página 2
============================================================
21 4
Página 3
============================================================
62565rr55082rd2aهr26. 11a555111605 56601 601/ا ،4426663 364152222216619 75 556. 256162551 626616631069098 545462r62147r13 21d 22:666162 1132161326r6r2212نه 514131 267164rr6r6 r22201 6632000ت51 166666.5266666:3 1261 402662266269261622611613 الكتاب: حاشية شرح القطر في علم النحو66 56 المؤلف: العلامة الامام الالوسي الناشر: دار نور الصباح - تركيا- مديات 556 افات: 172 5982421473 ستة الطباعة: 42011 17066،26:6r 66, d6 f2689- ( بلد اللباعة: لبنان 156. 6r69. 1623r16rr 6r2r42 3 5. 6 66666. r 12666961056 اللبمة: الثانية جميع حقوق الملكية الفكرية معفوظة53263 11664: 6 لحار نور الصباع ترطيا - محيات يمنع طبع او تصوير او ترجمة او إعادة تنضيد الكتاب كاملا او مجزأ او تسجيده2 2462162207824 على اشرطة كاسيت او ادخاده علو الحاسب او نسخه علي اسطوانات ليزرية242906222 064 الا بموافقة الناشر خطيا -6617 ///لا0لا0ا ت موستته محمدورچاناخ (ل275 666 ب" و:
Página 4
============================================================
2 بسو الله الرحان الرجيو متن القطر للعلامة ابن هشام رحمه الله الكلمة: قول مفرد، وهي: اشم وفعل وحرف؛ فأما الاشم فيغرف بأن
كالرجل، وبالئنوين كرجل، وبالحديث عنه كتاء ضربت، وهو ضربان:
مغربت، وهو ما يتغير آخره بسبب العوامل الداخلة عليه كزئد ومبني، وهو بخلافه كهؤلاء في لزوم الكشر وكذلك حذام وأمس في لغة الحجازئين، وكأحد عشر وأخواته في لزوم الفتح وكقبل وبغد وأخواتهما في لزوم الضم إذا حذف المضا إليه وثوي مثناه، وكمن وكم في لزوم الشكون وهو أضل البناء. وأما الفغل فثلاثة أقسام: "ماضي" ويغرف بتاء التأنيث الساكنة، وبناؤه على الفتع كضرب إلا مع واو الجماعة فيضم كضربوا، والضمير المرقوع المتحرك فيسكن كضربت، ومنه نعم وبيس وهسى وليس في الأصح، "وأثر"
ويغرث بدلالته على الطلب مع قبوله ياء المخاطبة وبناؤه على السكون كاضرب
إلا المغتل فعلى حذف آخره كاغز واخش وازم ونحو ثوما وقوموا وقومي فعلى حذف النون ومنه هلم في لغة تويم وهات وتعال في الأصح. "ومضارغ" ه و و ى وو1 ويعر بلم وافتتاحة بحرف من نايت نحو نقوم وأقوم ويقوم وتقوم، ويضم آوله وو ان كان ماضيه رباعيا كيدخرج ويكرم ويفتح في غيره كيضرب ويسشتخرج
و ويسكن آخره مع نون النشوة نحو يتريضن و إلا أن يعفوب ويفتح مع نون 5
Página 5
============================================================
فضل تقدر جميغ الحركات في تخو فلامي والفتى ويسمى الثاني مقصورا، والضمة والكشرة في نخو القاضي ويسمى منقوصا والضمة والفثحة في نخو يخشى والضمة في نخو يذهو ويقضي وتظهر الفتحة في نخو إن القاضي كن يقضي ولن يدقو.
فل و وو يرفع المضارع خاليا من ناصب وجازم نخو يقوم زئد وينصب بلن نحو لالن و ببر وبكي المضدرية نحو لكيلا تأسوا} وباذن مصدرة وهو مستقبل متصل أو منفصل بقسم نخؤ إذا أثرمك:
و واذا والله نرفة رب وبأن المضدرية ظاهرة نحو لأن يغفر لى} ما لم تشبق بعلم نحو علم أن
62- سيكون منكر رهوا} فإن سبقت بظن فوفجهان نخو وحسبوا الا تكوت فتنة ومضمرة جوازا بعد عاطف مسبوق باسم خالص نخو: و ل عباءة وتقر عيزنسي وبغد اللام نحو {لتبين للناس إلا في نحو لتلا يعلر) لثلا يكون للناس) فتظهر لا غبر ونخو وما كات الله ليعذبهم} فتضمر لا غير كإضمارها بعد حتى إذا كان مشتقبلا نخو حتى يزجع إلنا موسى} وبعد أو التي بمعنى إلى نخو: لأشتسمل؛ هلن الصعب أو أثرك المنى
أو التي بمئنى إلا نحو: وكفث إذا فمزث قناة قؤم كسرث گثوبها أو تشتقيما
7
Página 7
============================================================
وبغد فاء السببية أو واو الموية مسبوقتين بنفي مخض أو طلب بالفعل نحو {لا يقضى عليهم فيموتوا ويعلم الصنبرين} ولا تطغوا فيه فيحل} ولا تأكل السمك وتشرب اللبن فإن سقطت الفاء بعد الطلب وقصد الجزاء جزم نخو قؤله تعالى قل تعكالوا أتل} وشرط الجزم بعد النهي صحة حلول إن لا محله نحخو لا ال ت ذن من الأسد تسلم بخلاف يأكلك ويجزم أيضا بلم نخو: { لم بيلذ ولم يولد} ولما نحو لما يفض وباللام ولا الطلبيتين نخو لينفق ليفض لا تشرك لا - تؤاخذنا ويجزم فملين إن واذما وأي وأين وأنى وايان ومتى ومهما ومن وما
وحيثما نحو: إن يشأ يذهبكم}، من يعمل سوما يجز بوم}، ما ننسخ من ماية أو ننسها نأت يخير منها} ويسمى الأول شرطا والثاني جوابا وجزاء وإذا لم يضلخ لمباشرة الأداة قرن بالفاء نخؤ: وإن يتسسك يخبر فهو على كل شنو قديد
أو بإذا الفجائية نحو: لوان تصبهم سيئة بما قدمت ايدهم إنا هم يقنطون}.
م فضل الاسشم ضروبان: نكره؛ وهو ما شاع في جنس مؤجود كرجل، أو مقدر
كشمس، ومغرفة، وهي سية الضمير؛ وهو ما دل على متكلم أو مخاطب أو
غائب؛ وهو إما مستتر كالمقدر وجوبا في نخو: أقوم ونقوم، أو جوازا في و2ه نخو: زيد يقوم أو بارز وهو إما متصل كتاء تمث وكاف أثرمك وهاء فلامه، أو منفصل كأنا وأنت وهو وإياي، ولا فضل مع إثكان الوضل إلا في نخو:
الهاء من سلنيه بمرجوحية، وظننتكه وكنثه برجحان. ثم العلم؛ وهو إما شخصئ كزئه، أو جنسي كأسامة، وإما اسم كما مثلنا، أؤ لقب كزئن 4 العابدين وثفة، أو كنية كأبي عشرو وأم كلثوم، ويؤخر اللقب عن الاشم تابعا
8
Página 8
============================================================
له مظلقا أو مخفوضا بإضافته إن أفردا كسعيد كرز. ثم الإشارة، وهي ذا للمذكر، وذي وذه وتي وته وتا للمونث، وذان وتان للمثنى بالألف رفعا وبالياء جرا ونضبا، وأولاء لجمعهما، والبعيد بالكاف مجردة من اللام مظلقا، آو
مقرونة بها إلا في المثنى مطلقا، وفي الجمع في لغة من مده، وفيما تقدمثه ها التنبيه. ثم المؤصول، وهو الذي والتي واللذان واللتان با لألف رفما وبالياء جرا ونضبا، ولجمع المذكر الذين بالياء مظلقا، والألى ولجمع المؤنث اللاثي واللاتي، وبممنى الجميع من وما وأي وأل في وصف صريح لغير تفضيل
كالضارب والمضروب، وذو في لغة طيي، وذا بعد ما أو من الاستفهاميتين، 9 وصلة أل الوضف، وصلة غيرها: إما جملة خبرية ذات ضوير طبق للمؤضول
يسمى عائدا، وقد يخذ نحو: أيهم أشد) وما عملته أيديهم) فأقض ما أنت قاض}، ول{ ويشرب متا تشريون}، أو ظرف أو جار ومجرور تامان متعلقان 9922 باشتقر مخذوفا ثم ذو الأداة وهي أن عند الخليل وسيبوئه لا اللام وخدها خلافا للأ خفش، وتكون للعهد نحو: فى نجاجة الزجاجة، وجاء القاضي، أو
للجنس كأفلك الناس الدينار والدرهم، وجعلنا من الماء كل شقء حي}، أؤ لاشتغراق أفراده نحو: وخلق الإنسكن ضعيفا}، أو صفاته نحو: زيد الرجل 22 وابدال اللام مميا لغة حميرية، والمضا إلى واحد مما ذكر وهو بحسب ما يضاف إليه إلا المضاف إلى الضمير فكالعلم.
ياب وت1 المبتدأ والخبر مرفوهان؛ كالله ربنا ومحمد نبينا . ويقع المبتدأ نكرة إن عم
أؤ خص نخؤ ما رجل في الدار، ولا أولله مع الله} ولا ولعبد تؤمن خير من
6
Página 9
============================================================
نون مضارعها المجزوم وضلا إن لم يلقها ساكن ولا ضمير نضب متصل،
4 وحذفها وخدها معوضا عنها ما في مثل: أما أنت ذا نفر، ومع اسوها في .
مثل: "إن خيرا فخيروه، و"التمس ولؤ خاتما من حديده، وما النافية عند و
الحجازئين كليس إن تقدم الاشم، ولم يسبق بأن، ولا بمعمول الخبر إلا ظرفا أو جارا ومجرورا، ولا اقترن الخبر بإلا نحو: ما هلذا بشرا}، وكذا لا النافية في الشعر بشرط تنكير معموليها نخو: تعز فلا شيء على الأرض باقيا ولا وزر مما قضى الله واقيا 2
ولات لكن في الحين، ولا يجمع بين جزائها، والغالب حذث المرفوع 1444 نخو: ولات حين مناص} . الثاني: إن وأن لليأكيد، ولكن للاشتذراك، وكآن للتشبيه أو الظن، وليت لليمني، ولعل للترجي أو الاشفاق أو التغليل، فينصين و5491 المبتدا اشما لهن، ويرفعن الخبر خبرا لهن إذ لم تفترن بهن ما الحرفية نغو: ة144 إنما الله إله وحد، إلا ليت فيجوز الأمران، كإن المكسورة مخففة، فأما
و219 لكن مخففة فتهمل، وأما أن فتعمل، ويجب في غير الضرورة حذف اشوها ضمير الشأن، وكؤن خبرها جملة مفصولة إن بدئث بفغل متصرف غير دعاء بقد و أؤ تنفيس، أو نفي أو لؤ، وأما كان فتعمل ويقل ذكر اشمها، ويفصل الفعل منها 42
وو بلم أو قد، ولا يتوسط خبرهن إلا ظرفا أو مجرورا نحو: إب فى ذلك :4 لعبرة، إن لدينا أنكالا}، وتكسر إن في الابتداء نو: إنا أنزلنله فى ليلة 5 121 القدر وبئد القسم نخو: حم والكتب البين إنا أنزلنكه} والقؤل نحؤقال: إنى عبد اللو}، وقبل اللام نحو: والله يعلم إنك لرسول، ويجوز
اه2
دخول اللام على ما تأخر من خبر إن المكسورة أو اشمها، أو ما توسط ين 4 1
Página 11
============================================================
معمول الخبر أو الفضل، ويجب مع المخففة إن أفملت ولم يظهر المثنى،
ومثل إن لا النافية للجنس، لكن عملها خاص بالنكرات المتصلة بها نحو: لا صاحب علم ممقوت، ولا عشرين درهما عندي، وإن كان اشمها غير مضاف ولا شبهه بني على الفتح في نحو: لا رحجل ولا رجال، وعليه أو على الكسر في نخو: لا مشلمات، وهلى الياء في نحو: لا رجلين، ولا مسلمين، ولك في نخو: لا حؤل ولا ثوة، فتح الأول، وفي الثاني الفتح والنضب والرفع كالصفة
في نخو: لا رجل ظريف، ورفعه فيمتنع النضب، وان لم تكرر لا أو فصلث الصفة أو كانث غير مفردة افتنم الفتح. الثالث: ظن ورأى وحسب ودرى وخال وزهم ووجد وعلم القلبيات فتنصبهما مفعولين نخو: بر كل شيء رأيت الله الب ويلغين برجحان إن تأخرن نحؤ: القؤم في أثري ظننت، وبمساواة إن توسطن نخو: وفي الأراجيز خلث اللؤم والخؤرا، وان وليهن ما أو لا، أو إن النافيات أو لام الابتداء أو القسم أو الاستفهام بطل عملهن في اللفظ وجوبا،
وسمي ذلك تعليقا نحو: لنعلم أي الحزبين أخصى.
اب الفاعل مرفوغ كقام زيد، ومات عمرو، ولا يتأخر عامله عنه، ولا تلحقه علامة تثنية، ولا جمع، بل يقال: قام رجلان ورجال ونساء؛ كما يقال: قام رجل، وشد: "يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل"، "أو مخرجي هم"، وتلحقه علامة تأنيث إن كان مؤنثا كقامت هند وطلعت الشمس، ويجوز الوجهان في مجازي الثأنيث الظاهر نخو: قد جاءتكم توعظة من رتكم}، قد جاء تكم 12
Página 12
============================================================
5 بينة، وفي الحقيقي المنفصل نخو: حضرت القاضي اثرأة، والمتصل في
: باب نيم وبنس نخو: نعمت المرأة هند، وفي الجمع نحو: قالت الأغراب)
إلا جمعي التصحيح فكمفرديهما نخو: قام الزيدون، وقامت الهندات وإنما 2 امتنع في النثر ما قامث إلا هند، لأن الفاعل مذكر مخذوت كحذفه في نخو:
او اطعله فى يور ذى مسغبة لل) بتبما} وقضى الآنر ولا اسمع بهم وابصر، ويمتنع في غيرهن، والأضل أن يلي عامله وقد يتأخر جوازا نخو: ولقد جما
و مال فرعون الندر و: كما أتى ربه موسى على قدر ووجوبا نحو: وإذ أبتلى 92
ابرهع رتو، وضربني زئد، وقذ يجب تاخير المفعول كضربت زيدا، وما أخسن زيدا، وضرب موسى عيسى، بخلاف أرضعت الصغرى الكبرى، وقذ
يتقدم على العامل جوازا نحو: فريقا هدى} ووجوبا نخو: أيا ما تدعوا وإذا كان الفعل نعم أؤ بئس فالفاعل إما معرث بأل الجنسية نحو: نيم العبد، أو
مضافت لما هي فيه نحو: ولنعم دار المتقين}، أو ضمير مستتر مفسر بتمييز مطابق للمخصوص نخو: بئس للظالمين بدلا.
باب التائب عن الضاعل
يخذث الفاعل فينوب عنه في أخكامه كلها مفعول بو، فإن لم يوجذ فما 264 اختص وتصرف من ظرف أو مخرور أؤ مضدر، ويضم أول الفيل مظلقا ويشاركه ثاني نخو: تعلم، وثالث نخو: انطلق، ويفتح ما قبل الآخر في
المضارع ويكسر في الماضي، ولك في نخو: قال وباع الكسر مخلصا، ومشما
29 ضما، والضم مخلصا.
13
Página 13
============================================================
باب الاشتغال
ه يجوز في نعو: زئدا ضربته، او ضربت أخاه، أو مررت به رفع زئد
بالابتداء، فالجملة بعده خبر ونضبه بإضمار ضربث، وأهنت، وجاوزت، واجبة الحذف، فلا مؤضع للجملة بعده ويترجع النطب في نحو: زئدا اضربه
4 للطلب ونخو: والسارق والشارقة فاقطموا أيديهما} متاول، وفي نخو: والأنعكه خلقها لكم} للثناسب، ونخو: أبشرا ينا وحدا نتبعه}، وما زيدا رأيته لغلبة الفعل. ويجب في نخو: إن زئدا لقيته فايرمه، وهلا زيدا أثرمته
لوجوبه، ويجب الروفع في نخو: خرجت فإذا زيد يضربه عمرو لامتناعه، ويستويان في نخو: زيد قام أبوه، وعمرو أثرمته للتكافو، وليس منه : وكل
شنيء فعلوه فى الزر} وأزئد ذهب به.
باب فى التنازع يجوز في نخو: ضربني وضربت زيدا إغمال الأول، واختاره الكوفيون
فيضمر في الثاني كل ما يختالجه، آو الثاني واختاره البضرئون فيضمر في الأول وو مرفوعه فقظ نحو: فؤني ولم أخف الأخلاء وليس منه: كفاني ولم أظلب قليل من المال لفساد المعنى.
ياب المفعول منصوب، وهو خمسة: المفعول بو؛ وهو ما وقع عليه فغل الفاعل
كضربت زيدا، ومنه المنادى، وإنما ينصب مضافا كيا عبد الله، أو شبيها 14
Página 14
============================================================
بالمضاف كيا حسنا وجهه، ويا طالعا جبلا، ويا رفيقا بالعباد، أو نكرة غير ..
مفصودة كقؤل الأغمى: يا رجلا خذ بيدي، والمفرد المعرفة يينى على ما يرفع
~~9 بو كيا زئد، ويا زيدان، ويا زئدون، ويا رجل لمعين.
فصل وتقول: يا علام بالثلاث، وبالياء فتحا وإشكانا، وبا لألف، ويا أبت ويا 6 4 أمت، ويا ابن أم، ويا ابن عم، بفثح وكشر، وإلحاق الألف أو الياء للأولين
قبيح، وللآخرين ضعيف.
فقصل ويخري ما أفرد أو أضيف مقرونا بآن من نعت المبني وتأكيده وبيانه ونسقه 54 59
المقرون بآل على لفظه أو محله، وما أضيف مجردا على محله، وننت أي 99 99 على كفظه، والبدل والمنسوق المجرد كالمنادى المستقل مظلقا، ولك فيي نخو: يا زيد زيد اليعملات فتحهما أو ضم الأول.
-9 29 قصل
ويجوز توخيم المنادى المغرفة؛ وهو حذث آخره تخفيفا، فذو التاء مظلقا وه9 گيا طلح، ويائب، وغيره بشرط ضمه، وعلمئته، ومجاوزته ثلاثة اخرف كيا
جغف ضما وفتحا، ويخذف من نحو: سلمان ومنصور ومسكين حرفان، ومن نخو: معد يكرب الكلمة الثانية.
فصل
99 1و10.
ويقول المشتغيث : يالله للمشلمين بفشح لام المشتغاث به، إلا في لام 2 المعطوف الذي لم يتكرز معه، وتخو: يا زيد لعمرو، ويا قؤم للعجب العجيب.
و 2 والنادب، وا زيدا وا أمير المؤمنينا، وا رأسا، ولك إلحاق الهاء وثفا. والمفعول 15
Página 15
============================================================
المظلق؛ وهو المضدر الفضلة المسلط عليه عامل من لفظه كضربت ضربا، أو من
وو مثناه كقعدت جلوسا، وقذ ينوب عنه غيره كضربته سؤطا، فأجلدوهز ثكنين جلدة) {فلا تميلوا كل الميل} ولو نقول علينا بعض الأقاويل}، وليس منه { وكلا منها رغدا. والمفعول له؛ وهو المضدر المعلل لحدث شاركه وقتا وفاعلا؛ كقمت اخلالآ لك، فان فقد المعلل شرطا جر بحرف التغليل نخو: خلق لكم : وإني لتغروني لذكراك هزة فجيث وقد نضث لنؤم ثيابها
والمفعول فيه؛ وهو ما سلط عليه عامل على معنى في من اشم زمان ؛ كصنت يؤم الخويس، أو حينا، أو أشبوعا، أو اسم مكان مبهم؛ وهو الجهات السث كالأمام والفؤق واليمين وهكسهن ونخوهن؛ كوند، ولدى والمقادير؛ كالفرسخ، وما صيغ ون مضدر عامله؛ كقعدت مقعد زيد.
رو والمفعول معه؛، وهو اشم فضلة بغد واو أريذ بها التنصيص على المعية مسبوقة و بفعل، أو ما فيه حروفه ومعناه؛ كسرت والنيل، وأنا سائر والنيل، وقد يجب
النضب كقؤلك: لا تثه عن القبيح وإثيانه، ومنه قمت وزيدا، ومررت بك وزئدا على الأصح فيهما، ويترجع في نحو قؤلك: كن أنت وزيدا كا لأخ،
ويضعف في نخو قام زئد وعمرو.
باب الحال وهو وضفث فضلة يقع في جواب كيف كضربت اللص مكتوفا، وشرطها التنكير، وصاحبها التغريف، أو التخص التغص اصيص، أو التعميم، أو التأخير نحو: وود خشعا أتصكرهر يخرحون}، فى أربعة أيام سواء للسايلين) وما أهلكنا من قربة إلا 1 -1 لها منذرود} لمية موحشا طلل والتمييز؛ وهو اسم فضله نكرة جامد مفسر لما انبهم من الذوات، وأثثر وقوعه بعد المقادير؛ كجريب نخلا، وصاع تثرا، 16)
Página 16
============================================================
ومنوئن عسلا، والعدد نحو: أحد عشر كؤكبا إلى تسع وتسوين، ومنه تمييز كم الاشتفهامية نحو: كم عبدا ملكت، فأما تمييز الخبرية فمجرور مفرد كتمييز المائة وما فؤقها، أو مجموغ كتمييز العشرة وما دونها، ولك في تمييز و و.و1 الاشتفهامية المجرورة بالحرف جر ونضب، ويكون التمييز مفسرا للنشبة محولا 5 ك واشتعل الرأس شيبا} ول{ وفجرنا الأرض عيونا} ولأنا اكثر منك مالا}، أو غير محول نحو امتلا الإناء ماء وقد يؤكدان نخو: ولا تعثوا ف الأزض مفسدين} (البعر: 60) وقؤله من خير أدذيان البرية دينا ومنه بنس الفحل فخلهم فخلا خلافا لسيبوئه، والمستثنى بإلا من كلام تام موجب نخو فشربوا منه إلا قليلا منهم فإن فقد الإيجاب ترجح البدل في المتصل نخو ما فعلوه إلا قليل
منهم والنضب في المنقطع عند بني تميم ووجب عند الحجازئين نحو ما لهم به 2 من هلم إلا اتباع الظن ما لم يتقدم فيهما فالنضب نحو قؤله:
وما لي إلا آل أخمد شيعة وما لي إلا مذهب الحق مذهب أو فقد الئمام فعلى حسب العوامل نخو وما أمرنا إلا واحدة ويسمى مفرغا و ويستثنى بغير وسوى خافضين معربين بإغراب الاشم الذي بعد إلا وبخلا وعدا 6 وحاشا نواصب وخوافض وبما خلا وبما عدا وليس ولا يكون نواصب.
باب يخفض الاسم إما بحرف مشترك، وهو: من، وإلى، وعن، وعلى، وفي، اللام، والباء للقسم وغيره، أو مختض بالظاهر؛ وهو: رب، ومذ، ومنذ، والكاث، وحثى، وواو القسم وتاؤه، أو بإضافة إلى اشم على مثنى اللام؛ كثلام زئد، أو من؛ كخاتم حديد، أوفي كمثر الليل، وتسمى معنوية؛ لأنها للتغريف أو التخصيص، أو بإضافة الوضف إلى معموله كبالغ الكثبة، ومعمور الدار، (17) 17
Página 17
============================================================
وحسن الوجو، وتسمى لفظية؛ لأنها لمجرد التخفيف، ولا تجامع الإضافة تنوينا ولا نونا تالية للإغراب مظلقا، ولا آل إلا في نخو: الضاريا زئده، والضاربو زئد، والضارب الرجل، والضارب رأس الجاني، وبالرجل الضارب غلامه.
باب يل عمل قله سبعة اسم الفعل؛ كهيهات، وصه، ووي، بمعنى: بمد، واسكث، وأفجب و ولا يخذ، ولا يتاخر عن مغموله، ول{ كتب الله عليكم} متاول، ولا يبرز ضييره، ويجزم المضارع في جواب الطلبيي منه نخو: مكانك تخمدى أو تشتريوي ولا ينصب. والمضدر؛ كضرب وإثرام إن حل محله فثل مع أن أو ما، ولم يكن مصفرا، ولا مضمرا، ولا محدودا، ولا منعوتا قبل العمل، ولا
و مخذوفا، ولا مفصولا من المعمول، ولا مؤخرا عنه، وإغماله مضافا أكثر نحو: ولولا دفع الله الناس} (البعرة: 201) وقؤل الشاهر:
ألا إن ظلم نفه المرء بين ومنؤنا أقيس نخو: أو اطعله فى يور زى مسغبة بتما} وبأل شاذ نحو: وكيف التوتي ظهر ما آنت راكبه واسم الفاعل؛ كضارب ومكرم فإن كان بأل عول مظلقا، أو مجردا .
فبشرطين: كؤنه حالا، أو استقبالا، واغتماده على نفي، أو استفهام، أو مخبر عنه، أو مؤصوف، ول{بسط ذراعيه} على حكاية الحال خلافا للكسائي،
وخبير بنو لهب على الئقديم والتاخير، وتقديره خبير كظهير خلافا للأ خفش، والمثال؛ وهو ما حول للمبالغة من فاعل إلى فعال أو فعول أو مفعال بكثرة، أو فعيل أو فعل بقلة نحو: أما العسل فأنا شراب. واشم المفعول، 18
Página 18
============================================================
وليس منه 3كا ذكا ولاصفا صفال، أو معنوي، وهو بالنفس والعين مؤخرة عنها إن اجتمعتا، ويخمعان على افعل مع غير المفرد، وبكل لغير مثنى اذ ه تجرا بنفسه أو بعامله، وبكلا وكلتا له ان صح وقوع المفرد مؤقعه وايحد معنى المسند، ويضفن لضمير المؤكد وبأجمع وجمعاء وجمعهما غير مضافة، وهي بخلاف النعوت لا يجوز أن تتعاطف المؤكدات، ولا أن يثبعن نكرة، وندر: يا لنت عدة حؤل گله رجب 199
وعطف البيان؛ وهو تابع موضخ أو مخصض جامد غير مؤول، فيوافق متبوعه، ك: أقسم بالله أبو حفص غمر وهذا خاتم حديد. ويغرب بدل كل من كل إن لم يمتنغ اخلاله محل الأول؛ كقؤله: أنا ابسن التارك البقري بشر وقؤله: أيا اخوينا قند شنى ونؤفلا 29 وعطف النسق بالواو؛ وهي لمظلق الجمع، والفاء للترتيب والتعقيب، وثم للترتيب والتراخي، وحتى للغاية والتدريج لا للثرتيب، وأو لأحد الشييين، أو
الأشياء مفيدة بغد الطلب التخيير أو الإباحة، وبعد الخبر الشك أو التشكيك.
هو وأم لطلب التغيين بعد همزة داخلة على أحد المستويئن، وللرد عن الخطإ في الحقم، لا بعد إيجاب. ولكن وبل بعد نفي، ولصرف الحثم إلى ما بغدها، 10 بل بعد إيجاب. والبدل؛ وهو تابع مقصود بالحثم بلا واسطة؛ وهو سية : بدل كل نخو: مفازا حداق}، وبعض نحو: من استطاع واشتما نخو: 20
Página 20
============================================================
{قتال فيه} واضراب، وضلط، ونسيان، نحو: تصدقت بدرهم دينار بحسب قضد الأول والثاني أو الثاني، وسبق اللسان، أو الأؤل وتبين الخطا.
ه ياى
العده من ثلاثة إلى تشعة يؤنث مع المذكر ويذكر مع المونث دائما نخو
سبع ليال وثمانية أيام وكذلك العشرة إن لم تركب وما دون الثلائة وفاعل وو 52 كثالث ورابع على القياس دائما ويفرد فاعل أو يضاف لما اشئق منه أو لما
و دونه آو ينصب ما دونه.
باب هوانع صزف الاشم تتعة يجمها ال ووذ المركب عخمة تثريفها عذل ووضف الجنع زد تأنيثا
كأخمد، وأحمر، وبعلبك ، وإبراهيم، وغمر، وأخر، وأحاد، ومؤحد إلى الأربعة، ومساجد، ودنانير، وسلمان، وسكران، وفاطمة، وطلحة، وزينب، وسلمى، وصخراء، فألف اليأنيث، والجمع الذي لا نظير له في الآحاد كل منهما
95 يستأثر بالمنع، والبواقي لابد من مجامعة كل هلة منهن للصفة أو العلمية وتتعين العلمية مع التركيب والتأنيث والعجمة. وشرط المجمة علمية في العجوية، وزيادة
على الثلاثة والصفة أصالتها وعدم قبولها التذاء فعزيان، وأرمل، وصفوان، و و 9 وأرنب بمعنى قاس وذليل منصرفة. ويجوز في نخو: هند وجهان، بخلاف زئنب
وسقر وبلخ، وكعمر عند تويم باب حذام إن لم يختم براء، كسفار وأمس لمعين إن 02 1 ه و و*2 كان مرفوعا، وبعضهم لم يشترظ فيهما، وسحر عند الجميع إن كان ظرفا معينا.
يا
الئععب له صيغتان: ما أفعل زيدا، وإغرابه؛ ما : مبتدا بمعنى شيء عظيم، وأفعل: فثل ماض فاعله ضمير ما، وزيدا: مفعول بو، والجملة خبر (21)
Página 21
============================================================
بشو الله الرحين الرتحيه سبحان من رشح قطر ندا جوده على متن جميع الأسماء والمسميات، وشرح ندا علامة وجوده الظاهرة في حواشي الملكوت سائر مضمرات أحوال الأشكال والإشكالات، وصلاة وسلاما على علم الهدى وبل الصدا المرفوع إلى الغاية القضوى والمنصوب لإعراب المشكلات وكشف البلوى عمدة العالمين وعدة العالمين أبي القاسم محمد لة وشرف وكرم ومجد، وعلى آله التابعين لسننه والعاملين لسننه وأصحابه المتميزين بنعوت الكمال وأوصاف العطف والافضال، وعلى من نحا نحوهم واقتفى أثرهم من السادات الفخام والأساتذة العلماء والأعلام الخافضين جناحهم للمستفيد والجازمين بسيوف كلماتهم رقبة كل جاهل عنيد.
وبعد: فيقول العبد المفتقر إلى اللطف القديم الأبدي السيد محمود الآلوسي ابن السيد عبد الله أفندي كان الله لهما وميز في الدارين حالهما: قد اقترح علي بعض الأحباب من خلص الأصحاب محمود الأفعال علي الخصال أن أجمع له ما فرقته يد الزمان مما علقته في صغري(1) من حواش كالعقيان على شرح القطر لإمام العصر مفخر الاسلام سيدنا ابن هشام مما وعته أذني من التقارير أو سرقته من تحارير العلماء النحارير، فاعتذرت له باشتغالي بالدرس والتدريس وضيق وقتي حتى عن تحية جليس، فلم يزده اعتذاري إلا إلحاحا ولم يفده امتناعي إلا اقتراحا، فلما لم أر بدا من الامتثال ولم تمكني المخالفة بحال من الأحوال كيف وهو السويدي الذي نزل من القلب سويداه، وامتزج به حتى صار صورته وهيولاه، نتيجة قوم حازو المفاخر، وورثوا المكارم كابرا عن كابر. فشرعت في ذلك سالكا إن شاء الله أوضح المسالك جامعا له المعاني الرائقة والفوائد الفائقة.
من كل معنى يكاد الميت يفهمه لطفا و يعبده القرطاس و القلم (1) وكنت اذ ذاك أقرأ عصام الوضع وعمري ثلاثة عشرة سنة: (13)
Página 23
============================================================
تطلق الكلمة في اللغة على الجملة المفيدة؛ كقوله تعالى: {كلا إنها كلمة هو قآيلها "المومنود: 100) إشارة إلى قوله: { رب ارحون لعليح أعمل صللحا فيما ر [المؤمنون: 100-99]،..
اذ الحكم فرع التصور، ولا تصور فيه غفلة عن مذهب أرباب العربية القائلين بالحكم، وركون إلى مذهب أهل الميزان وبتسليم اتفاق المذهبين يجاب بالمسامحة في الكلمة فتأمل. (قوله تطلق الكلمة) والمراد بها لفظها نظرا إلى قوله في اللغة ومعناها نظرا إلى قوله في الاطلاع ففي الكلام من قبيل الاستخدام، وهذا الإطلاق مجاز مرسل من تسمية الشيء باسم جزئه كتسمية القصيدة قافية. ولا استخدام فيه على ما لا يخفى على المراجع، أو استعارة مصرحة كأنه شبه الكلام من حيث ارتباط أجزائه بعضها ببعض بالكلمة واستعير له اسمها ثم حذف أو حقيقة نوعية والجمهور على الأول. (قوله على الجمل المفيدة) أي: جنسها فيطلق على واحدة ولا تطلق على الكلم الذي ليس بكلام وان وجدت العلاقة إذ لم يسمع، وقال بعض بالاطلاق اعتمادا عليها، نعم المسموع المتفق عليه إطلاق الكلام على ما يتمم الكلمة والكلم كحديث البراء بن عازب: "أمرنا رسول الله بالسكون ونهانا عن الكلام" كذا قاله بعض الأصوليين فتأمل. (قوله كلا) لها استعمالات أحدها للردع والزجر كما هنا. وثانيهما بمعنى حقا كقوله تعالى: للا إن الإنسن ليظفى (الملق: 6). وثالثها: بمعنى أي كقوله تعالى: { كلا والقر} (المئتر: 36) ورابعها بمعنى إلا الاستفتاحية كالآية الثانية أيضا على قول، والتخصيص بالأول قول سيبويه وبالثاني الكسائي وبالثالث النظر وبالرابع أبي حيان وهو أولى لكثرة اطراده فإن قول النظر لا يتأتى في الآية؛ لأنها لو كانت بمعنى نعم أو أي لكانت تتوعد بالرجوع؛ لأنها بعد الطلب وهو فاسد ضرورة عدم إمكانه وقول الكسائي لا يتأتى فيها أيضا؛ لأنها لو كانت بمعنى حقا لما كسرت همزة إن بعدها؛ لأنها لا تكسر بعد حقا ولا بعد ما كان بمعناها على ما قيل، وقول سيبويه لا يتأتى في قوله تعالى: { كلا والقمر} (المدتر: 32) إذ ليس قبلها ما يصح رده والتعسف غير مقبول كذا قال المصنف. ورد بأن الزمخشري جوز أن تكون ردعا عن إنكار ما بعدها وهو قوله تعالى: اخدى الكبر [المدثير: 30): 25
Página 25