============================================================
المظلق؛ وهو المضدر الفضلة المسلط عليه عامل من لفظه كضربت ضربا، أو من
وو مثناه كقعدت جلوسا، وقذ ينوب عنه غيره كضربته سؤطا، فأجلدوهز ثكنين جلدة) {فلا تميلوا كل الميل} ولو نقول علينا بعض الأقاويل}، وليس منه { وكلا منها رغدا. والمفعول له؛ وهو المضدر المعلل لحدث شاركه وقتا وفاعلا؛ كقمت اخلالآ لك، فان فقد المعلل شرطا جر بحرف التغليل نخو: خلق لكم : وإني لتغروني لذكراك هزة فجيث وقد نضث لنؤم ثيابها
والمفعول فيه؛ وهو ما سلط عليه عامل على معنى في من اشم زمان ؛ كصنت يؤم الخويس، أو حينا، أو أشبوعا، أو اسم مكان مبهم؛ وهو الجهات السث كالأمام والفؤق واليمين وهكسهن ونخوهن؛ كوند، ولدى والمقادير؛ كالفرسخ، وما صيغ ون مضدر عامله؛ كقعدت مقعد زيد.
رو والمفعول معه؛، وهو اشم فضلة بغد واو أريذ بها التنصيص على المعية مسبوقة و بفعل، أو ما فيه حروفه ومعناه؛ كسرت والنيل، وأنا سائر والنيل، وقد يجب
النضب كقؤلك: لا تثه عن القبيح وإثيانه، ومنه قمت وزيدا، ومررت بك وزئدا على الأصح فيهما، ويترجع في نحو قؤلك: كن أنت وزيدا كا لأخ،
ويضعف في نخو قام زئد وعمرو.
باب الحال وهو وضفث فضلة يقع في جواب كيف كضربت اللص مكتوفا، وشرطها التنكير، وصاحبها التغريف، أو التخص التغص اصيص، أو التعميم، أو التأخير نحو: وود خشعا أتصكرهر يخرحون}، فى أربعة أيام سواء للسايلين) وما أهلكنا من قربة إلا 1 -1 لها منذرود} لمية موحشا طلل والتمييز؛ وهو اسم فضله نكرة جامد مفسر لما انبهم من الذوات، وأثثر وقوعه بعد المقادير؛ كجريب نخلا، وصاع تثرا، 16)
Página 16