============================================================
5 بينة، وفي الحقيقي المنفصل نخو: حضرت القاضي اثرأة، والمتصل في
: باب نيم وبنس نخو: نعمت المرأة هند، وفي الجمع نحو: قالت الأغراب)
إلا جمعي التصحيح فكمفرديهما نخو: قام الزيدون، وقامت الهندات وإنما 2 امتنع في النثر ما قامث إلا هند، لأن الفاعل مذكر مخذوت كحذفه في نخو:
او اطعله فى يور ذى مسغبة لل) بتبما} وقضى الآنر ولا اسمع بهم وابصر، ويمتنع في غيرهن، والأضل أن يلي عامله وقد يتأخر جوازا نخو: ولقد جما
و مال فرعون الندر و: كما أتى ربه موسى على قدر ووجوبا نحو: وإذ أبتلى 92
ابرهع رتو، وضربني زئد، وقذ يجب تاخير المفعول كضربت زيدا، وما أخسن زيدا، وضرب موسى عيسى، بخلاف أرضعت الصغرى الكبرى، وقذ
يتقدم على العامل جوازا نحو: فريقا هدى} ووجوبا نخو: أيا ما تدعوا وإذا كان الفعل نعم أؤ بئس فالفاعل إما معرث بأل الجنسية نحو: نيم العبد، أو
مضافت لما هي فيه نحو: ولنعم دار المتقين}، أو ضمير مستتر مفسر بتمييز مطابق للمخصوص نخو: بئس للظالمين بدلا.
باب التائب عن الضاعل
يخذث الفاعل فينوب عنه في أخكامه كلها مفعول بو، فإن لم يوجذ فما 264 اختص وتصرف من ظرف أو مخرور أؤ مضدر، ويضم أول الفيل مظلقا ويشاركه ثاني نخو: تعلم، وثالث نخو: انطلق، ويفتح ما قبل الآخر في
المضارع ويكسر في الماضي، ولك في نخو: قال وباع الكسر مخلصا، ومشما
29 ضما، والضم مخلصا.
13
Página 13