Haqeeqat-ul-Tawheed
حقيقة التوحيد
Editorial
دار سوزلر للطباعة والنشر
Edición
الثانية
Año de publicación
١٩٨٨م
Géneros
وامتط براق التَّوْفِيق واعرج فِي سماوات الْحَقَائِق واصعد إِلَى عرش معرفَة الله سُبْحَانَهُ وَقل
أشهد أَن لَا إِلَه إِلَّا أَنْت وَحدك لَا شريك لَك
وأعلن فِي الْمَسْجِد الْكَبِير للْعَالم على رُؤُوس موجودات الْكَوْن الوحدانية قَائِلا لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ لَهُ الْملك وَله الْحَمد يحيي وَيُمِيت وَهُوَ حَيّ لَا يَمُوت بِيَدِهِ الْخَيْر وَهُوَ على كل شَيْء قدير ﴿سُبْحَانَكَ لَا علم لنا إِلَّا مَا علمتنا إِنَّك أَنْت الْعَلِيم الْحَكِيم﴾ ﴿رَبنَا لَا تُؤَاخِذنَا إِن نَسِينَا أَو أَخْطَأنَا رَبنَا وَلَا تحمل علينا إصرا كَمَا حَملته على الَّذين من قبلنَا رَبنَا وَلَا تحملنا مَا لَا طَاقَة لنا بِهِ واعف عَنَّا واغفر لنا وارحمنا أَنْت مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا على الْقَوْم الْكَافرين﴾ ﴿رَبنَا لَا تزغ قُلُوبنَا بعد إِذْ هديتنا وهب لنا من لَدُنْك رَحْمَة إِنَّك أَنْت الْوَهَّاب﴾ ﴿رَبنَا إِنَّك جَامع النَّاس ليَوْم لَا ريب فِيهِ إِن الله لَا يخلف الميعاد﴾ اللَّهُمَّ صل وَسلم على من أَرْسلتهُ رَحْمَة للْعَالمين وعَلى آله وَصَحبه أَجْمَعِينَ وارحمنا وَارْحَمْ أمته بِرَحْمَتك يَا أرْحم الرَّاحِمِينَ ﴿وَآخر دَعوَاهُم أَن الْحَمد لله رب الْعَالمين﴾
1 / 96