64وقال أيضًا: إلى كم تُغاريني السيوفُ ولا أرى ... مغاراتها تدعو إليَّ حماميا أقارع عن دار الخلود ولا أرى ... بقاءً على حال لما ليس باقيا1 / 147CopiarCompartirPreguntar a la IA