وَفِي حَدِيث زِيَارَة الْقُبُور أصبْتُم خيرا بجيلا أَي وَاسِعًا كثيرا.
فِي الحَدِيث فَألْقَى تمرات فِي يَده وَقَالَ بجلي من الدُّنْيَا أَي حسبي.
وَفِي حَدِيث ثمَّ بجل أَي حسب.
بَاب الْبَاء مَعَ الْحَاء
سُورَة البحوث التَّوْبَة لِأَنَّهَا بحثت عَن سرائر الْمُنَافِقين.
فِي الحَدِيث إِن غلامين كَانَا يلعبان البحثة قَالَ شمر هُوَ لعب بِالتُّرَابِ.
فِي الحَدِيث بحبوحة الْجنَّة أَي وَسطهَا وخيارها.
فِي الحَدِيث وتبحبح الحيا أَي اتَّسع الْغَيْث.
فِي حَدِيث ابْن أبي اصْطلحَ أهل هَذِه الْبحيرَة أَن يعصبوه يَعْنِي الْمَدِينَة.
وَقَالَ ابْن عَبَّاس إِذا رَأَتْ الْحَائِض الدَّم البحراني.
1 / 56