وَقيل هُوَ مَا دبغ بِغَيْر الْقرظ.
فِي الحَدِيث فَبَاتَ الْبَحْر وَله إفكل أَي رعدة.
قَالَت عَائِشَة للْيَهُود عَلَيْكُم الأفن وَهُوَ البغض يُقَال رجل مأفون نَاقص الْعقل قَالَ ابْن عَبَّاس لَا بَأْس للْمحرمِ بقتل الأفعو يُرِيد الأفعى وَبَعض الْعَرَب تبدل الْألف بِالْوَاو وَتقول الحدو.
بَاب الْألف مَعَ الْقَاف
فِي حَدِيث قتل أبي رَافع فَقُمْت إِلَى الأقاليد فأخذتها الأقاليد جمع إقليد وَهُوَ الْمِفْتَاح فَارسي مُعرب والمقيلد لُغَة فِي الإقليد وَالْجمع مقاليد.
فأهدي إِلَى رَسُول الله ﷺ أقط وَهُوَ شَيْء يصنع من اللَّبن فيجفف.
بَاب الْألف مَعَ الْكَاف
قَالَ أَبُو جهل فَلَو غير أكار قتلني الأكار الزراع وَسمي بذلك لحفره الأَرْض فِي الزِّرَاعَة والأكرة الحفرة.
فِي الحَدِيث فليضع فِي يَده أَكلَة أَي لقْمَة
1 / 32