66

Por Encima de las Olas

فوق العباب

Géneros

خليلك يا «خليل» بما

تعانيه، فما بك بي! •••

هي الدنيا عدالتها

فنون اللؤم والكذب

تعززنا وتقهرنا

وتدفعنا إلى العطب

وتزرعنا وتحصدنا

بلا معنى ولا سبب

كأن الفن خدعتها

بما تجني، فلم تعب!

Página desconocida