El Gran Triunfo
الفتح الكبير
Investigador
يوسف النبهاني
Editorial
دار الفكر
Número de edición
الأولى
Año de publicación
1423 AH
Ubicación del editor
بيروت
Géneros
moderno
جبريلُ قيلَ ومَنْ مَعَكَ قَالَ مُحمَّدٌ قيلَ وَقد بُعِثَ إِلَيْهِ قَالَ قد بُعِثَ إِلَيْهِ فَفُتِحَ لَنا فَإِذا أَنا بإِدْريسَ فَرَحَّبَ بِي ودَعا لِي بِخَيْرٍ قَالَ الله تَعَالَى ﴿ورَفَعْناهُ مَكانًا عَلِيًّا﴾ ثمَّ عُرِجَ بِنا إِلَى السَّماءِ الخَامِسَةِ فاسْتَفْتَحَ جبريلُ فقيلَ مَنْ هَذَا قَالَ جبريلُ قيلَ ومَنْ مَعَكَ قَالَ محمَّدٌ قيلَ وقدْ بُعِثَ إِلَيْهِ قَالَ قد بُعِثَ إِلَيْهِ فَفُتِحَ لَنا فَإِذا أَنا بهارُونَ فرَحَّبَ بِي ودَعا لِي بَخَيْرٍ ثمَّ عُرِجَ بِنا إِلَى السَّماءِ السّادِسَةِ فاسْتفْتَحَ جبريلُ فقِيلَ مَنْ هَذَا قَالَ جبريلُ قيلَ ومَنْ مَعَكَ قَالَ محمَّدٌ قيلَ قد بُعِثِ إِلَيْهِ قَالَ قد بُعِثَ إِلَيْهِ ففُتِحَ لنَا فَإِذا أَنا بمُوسَى فرَحَّبَ بِي ودَعا لي بِخَيْرٍ ثمَّ عُرِجَ بِنا إِلَى السَّماءِ السّابِعَةِ فاسْتَفْتَحَ جبريلُ فقِيلَ مَنْ هَذَا قَالَ جبريلُ قيلَ ومَنْ مَعَكَ قَالَ محمَّدٌ قيلَ وَقد بُعِثَ إِلَيْهِ قَالَ قد بُعِثَ إِلَيْهِ ففُتِحَ لَنا فَإِذا أَنا بإِبْراهيمَ مُسْنِدًا ظهْرَهُ إِلَى البَيْتِ المَعْمُورِ وَإِذا هُوَ يَدْخُلُهُ كُلَّ يَوْمٍ سَبْعُونَ ألْفَ مَلَك لَا يَعُودُونَ إِلَيْهِ ثُمَّ ذَهَبَ بِي إِلَى سِدْرَةِ المُنْتَه ﷺ
١٦٤٨ - ; ى وَإِذا وَرَقُهَا كآذانِ الفِيَلَةِ وَإِذا ثَمَرُها كالقِلاَلِ فَلَمَّا غَشِيَها مِنْ أمْرِ الله مَا غَشِيَ تَغَيَّرتْ فَما أحَدٌ مِنْ خَلْق الله يَسْتَطِيعُ أنْ يَنْعَتَها مِنْ حُسْنِهَا فَأَوْح ﷺ
١٦٤٨ - ; ى الله إليَّ مَا أوْح ﷺ
١٦٤٨ - ; ى فَفَرَضَ عَلَيَّ خَمْسِينَ صَلاَةً فِي كُلِّ يَوْمٍ وَلَيْلَةٍ فَنَزَلْتُ إِلَى مُوس ﷺ
١٦٤٨ - ; ى فَقَالَ مَا فَرَضَ رَبُّكَ على أمَّتكَ قُلْتُ خَمْسِينَ صَلاَةً قَالَ ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَسَلْهُ التَّخْفيفَ فإِنَّ أُمَّتكَ لَا تُطيقُ ذَلِك فإِنِّي قد بَلَوْتُ بَني اسْرائِيلَ وخَبَرْتُهُمْ فَرَجَعْتُ إِلَى رَبِّي فَقُلْتُ يَا رَبِّ خَفِّفْ عَنْ أُمَّتِي فَحَطَّ عَنِّي خَمْسًا فَرَجَعْتُ إِلَى مُوس ﷺ
١٦٤٨ - ; ى فَقُلْتُ حَطَّ عَنِّي خَمْسًا قَالَ إِنَّ أُمَّتكَ لَا يُطِيقُونَ ذَلِك فارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَسَلْهُ التَّخْفِيفَ فَلَمْ أزَلْ أرْجِعُ بَيْنَ رَبِّي وَبَيْنَ مُوس ﷺ
١٦٤٨ - ; ى حَتَّى قالَ يَا مُحَمَّدُ إنَّهُنَّ خَمْسُ صَلَوَاتٍ كُلَّ يَوْمٍ ولَيْلَةٍ لِكُلِّ صَلاةٍ عَشْرٌ فَذلك خَمْسُونَ صَلاةً ومَنْ هَمَّ بِحَسَنَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْها كُتِبَتْ لَهُ حَسَنَةً فإِنْ عَمِلَها كُتِبَتْ لهُ عَشْرًا ومَنْ هَمَّ بِسَيِّئَةٍ فَلَمْ يَعْمَلْها لَمْ تُكْتَبْ شَيْئًا فإِنْ عَمِلَها كُتِبَتْ سَيِّئَةً واحِدَةً فَنَزَلْتُ حَتَّى انْتَهَيْتُ إِلَى مُوس ﷺ
١٦٤٨ - ; ى فأَخْبَرْتُهُ فَقَال ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَسَلْهُ التَّخْفِيفَ فَقُلْتُ قد رَجَعْتُ إِلَى رَبِّي حَتَّى اسْتَحْيَيْتُ مِنْهُ» (حم م) عَن أنسٍ.
(٢٥٦) «(ز) أُتِيتُ بالبُراقِ وهوَ دَابَّةٌ أبْيَضُ طَويلٌ يَضَعُ حافِرَهُ عندَ مُنْتَه ﷺ
١٦٤٨ - ; ى طَرْفِهِ فَلَمْ نُزايِلْ ظَهْرَهُ أَنا وجبريلُ حَتَّى أتَيْتُ بَيْتَ المَقْدِس فَفُتِحَتْ لِي أبْوابُ السَّماءِ ورَأيْتُ الجَنَّةَ والنَّارَ» (حم ع حب ك) والضِّيَاءُ عَن حُذَيْفَةَ.
(٢٥٧) «أتِيتُ بِمَقالِيدِ الدُّنْيا على فَرَسٍ أبْلَقَ جاءَنِي بهِ جبريلُ ﵇ عَلَيْهِ قَطِيفَةٌ مِنْ سُنْدُسٍ» (حم حب) والضِّياءُ عَن جَابر.
1 / 38