- كتاب السبعة، لابن مجاهد.
- الحجة للقراء السبعة، لأبي علي الفارسي، وهو إيضاح وشرح للأول.
- المبسوط في القراءات العشر، لابن مهران.
- التذكرة في القراءات الثماني، لابن غلبون.
- التبصرة في القراءات السبع، لمكي بن طالب.
- الكشف عن وجوه القراءات السبع، لمكي أيضًا.
- النشر في القراءات العشر، لابن الجزري.
وأما ما رجعت إليه من كتب القراءات الشاذة فهو:
- المحتسب في تبيين وجوه شواذ القراءات، لابن جني.
- مختصر في شواذ القراءات، لابن خالويه.
هذا بالإضافة إلى كتب إعراب ومعاني وتفسير القرآن الكريم، التي اشتملت على هذه القراءات وتحدثت عنها، والتي سوف تجدها مبثوثة في هوامش هذا الكتاب وفهارسه، ومن أهم تلك الكتب: الكشاف، والمحرر الوجيز، وزاد المسير، والبحر المحيط.
وأخيرًا فإن بعض من ألّف في هذا الفن اصطلح على بعض المسميات لأصحاب القراءات إما اختصارًا، أو تعريفًا وتقريبًا، وقد سلكتُ مسلكهم في الغالب، وإليك بيانًا في هذه المصطلحات:
- الحرميان: ابن كثير ونافع.
- المدنيان: أبو جعفر ونافع.
- الابنان: ابن كثير وابن عامر.
- البصريان: أبو عمرو ويعقوب.
- النحويان: الكسائي وأبو عمرو.
- الكوفيون: عاصم والكسائي وحمزة وخلف.
1 / 28