204

============================================================

الكتب البلطنية الغيرالمرتبة من الطبقة الدون -2 27 النفس ومالكها من جهة الله وأنه أشرف البرية .

القول الثانى : في وجود النفس التى هى العليلة والمحتاجة الى الطببب والادوية، وأحوالهافى ذاتها وماهيتها، وانهاحباة حىوانها ناقصة في ذانها، وانهاليست بجسمولاعرض ، وأنها قائمة بالقوة جوهرا، وأنهاواحدة 5 في ذانها لاثلات .

القول الثالث : فى مناسبةالنفس جسمهاوماتلكك المناسبات، وأنها ف وجودهامن جسهاكالولد من والده، وانها المعلول الاخير من الموجودات الواقعة تحت الاختراع، ككون جسمها معلولا اخيرا في الجسمانيات، وأن وجودها عن أمور أربعة كوجود جسمها كذلكك وماتلكك الاسور و ان سا 16 لجسمها من الامور فلها مثلهاعلى توزان ، لايغادرمنها شيئا، لافى الذاتولا في الاحوال، وماتلكث الامور .

القول الرابع: فيما يحدتسن الاسور التى تجرىمنها مجرىالاعلال من جسعها وسا تلك وما مباديها، وانها تنقسم وماتلك الاقسام، وان جملة عللها3 علتان ذانية وسكتسبة، وماتلكث العلتان.

القول الخامس : فيما يجرىسن النفس مجرى الادوية في ازالة عللها، وسانلك الادوية وماافعالها، وماالذى يمجدهاوما الذى يقومها، وماالذى يجرى منها سجري قول الطبيب وبعث العليل على الحعية، وماالذي بجرى بنهامجرى القارورة والنبض من العليل الحستدل سنها على الصحةوالمرض وشهادنهما الاقبال في الابلال والاستعلاء في الاعتدال، وما يجرى مجرى العلامات الدالة 2 في الاعلال الحادة على الهلاك والخلاص وماهى، ومايجرى معجرى الاشربة 2- الف :- في. 2- ج : هاجسما. 3- النسخ: علتها

Página 204