203

============================================================

4 - الكتب الباطنية الغير المرتية من الطبقة الدون 172 المتطبب من الكلام على النبوة والامامة، والجواب عما أهمل أبوحانم الجوامي عنه من سؤال ابن زكريا الرازى .

القول الثانى : فى بيان الخطأ المستعر على محمدبن زكريا فيما وسم بهكنابه بالطب الروحانى .

القول الثالث: فيما ذكره في الفصل الاول من كتايه من فضل العقل و سدحه، ومااستمر عليه فيه من الخطه و اسلاحه، ويبان ماانطوى فيه من اثبات النيوة .

القول الرابع : فيما ذكره في الفصل الثانى سن كتابه في ذم الهوى ه وقمعه وجعله طبأ روحانيا، وبيان بطلان كونه كذلك على النحوالذى اورده، واستناع وقوع الانتفاع پمثله.

القول الخامس : فى ذكرما أورده تماما للمفصل الثانىمن كتابه فى "الطب الروحانى" وانه ليس بطب، وبيان فساد قول افلاطون ومن برى رأيه ان للانسانانفسا ثلاثة، ناميةوحسية وناطقة ، وان للانفس بعدمفارقتها خسمها تعلقا بشخص آخروورودها الاجسام من خارجها .

القول السادس : فيما تضمنته فصول كتابه مماجعله طباء والكلام15 عليه بما پبين كوند غير طب.

الباب الثانى : في انارة الحق المستقرفيما هوحق الطب النفسانى، يخمم ستة اقوال : القول الاول : فى شرف صناعة الطب النفساتى وانها اشرف الصناعات، وان الموضح لمبانيها الهادى الى طرقها وأقسامها ، رئيس عالم20

Página 203