شرح «نيل المنى» في نظم «الموافقات للشاطبي»

Mouloud Srir d. Unknown
48

شرح «نيل المنى» في نظم «الموافقات للشاطبي»

شرح «نيل المنى» في نظم «الموافقات للشاطبي»

Editorial

دار الكتب العلمية

Número de edición

الأولى

Año de publicación

١٤٣٦ هـ - ٢٠١٥ م

Ubicación del editor

بيروت - لبنان

Géneros

٢٨٢ - فَتَنْجَلِي إِمَّا بِأَمْرٍ عَادِي … أَوْ هِبَةٍ لَيْسَتْ مِنَ الْمُعْتَادِ ٢٨٣ - تَحْصُلُ لِلتِّلْمِيذِ فِي تَفَهُّمِهْ … إِذَا اسْتَوَى بَيْنَ يَدَيْ مُعَلِّمِهْ ٢٨٤ - وَذَا الطَّرِيقُ نَافِعٌ مُطَّلَبُ … وَكَانَ بَعْضُ مَنْ مَضَى لَا يَكْتُبُ ٢٨٥ - ثُمَّ الطَّرِيقُ الثَّانِي بِالْمُرَاجَعَةْ … لِكُتْبِ أَهْلِ الْعِلْمِ بِالْمُطَالَعَةْ ٢٨٦ - وَهْوَ عَلَى الْجُمْلَةِ أَيْضًا نَافِعُ … وَللطَّرِيقِ الأَوَّليِّ تَابِعُ ٢٨٧ - بِشَرْطِهِ أَنْ يَحْصُلَ بَلْ عِنْدَهُ … فِي الْعِلْمِ مَا يَفْهَمُ مِنْهُ قَصْدَهُ ٢٨٨ - وَفِي اصْطِلَاحِ أَهْلِهِ مَا يُعْتَبَرْ … وَمَا يَتِمُّ مَعَهُ حُكْمُ النَّظَرْ ٢٨٩ - مَعَ تَحَرّي كُتْبِ مَنْ تَقَدَّمَا … فِي كُلّ مَا مِنَ الْعُلُومِ يَمَّمَا ٢٩٠ - فَالْقُدَمَاءُ بِالْعُلُومِ أَقْعَدُ … بِذَاكَ تَجْرِيبٌ وَنَقْلٌ يَشْهُد " المقدمة الثالثة عشرة" ٢٩١ - وَأَيُّ أَصْلٍ مِنْ أُصُولِ الْعِلْمِ قَدْ … يُعَدُّ فِي الْفِعْلِ إِمَامًا يُعْتَمَدْ ٢٩٢ - يُنْظَرُ لِلْمَعْنَى الذِي قَدْ احْتَمَلْ … فَإِنْ يَكُنْ يَجْرِي بِهِ ذَاكَ الْعَمَلْ ٢٩٣ - عَلَى مَجَارِي مِثْلِهِ فِي الْعَادَةْ … صَحَّ فِي الاقْتِضَاءِ لِلإِفَادَةْ ٢٩٤ - وَإِنْ يَكُنْ فِيهِ انْخِرَامُ رُكْنٍ … أَوْ نَقْصُ شَرْطٍ فَهْوَ غَيْرُ مُغْنِ ٢٩٥ - وَذَاكَ فِي مَجْرَى الأَسَالِيبِ يَقَعْ … فَيَنْبَغِي اعْتِبَارُهُ حَيْثُ وَقَعْ ٢٩٦ - كَذَا يُرَى فِي الْفَهْمِ لِلأقْوَالِ … وَفِي الدُّخُولِ بَعْدُ فِي الأَعْمَالِ ٢٩٧ - وَذَا الأَخِيرُ عُمْدَة فِي الْمَسْأَلَةْ … وَالأَصْلُ فِي الْمَصَالِحِ الْمُسْتَعْمَلَةْ ٢٩٨ - وَأَصْلُ الاِسْتِحْسَانِ وَالْبَيَانِ … لِمُشْكِلِ السُّنَّةِ وَالْقُرْآنِ ٢٩٩ - وَضِمْنَهُ الرُّخْصَةُ مِنْهُ تُقْتَنَصْ … فَإِنَّهُ الْحَاكِمُ فِي بَابِ الرُّخَصْ ٣٠٠ - وَقَدْ بَدَا مَعْنَى ذَا الأَصْلِ وَظَهَرْ … تَأْصِيلُهُ فَيَنْبَغِي أَنْ يُعْتَبَرْ ٣٠١ - وَعَدَمُ اعْتِبَارِهِ حَيْثُ بَدَا … أَوْقَعَ أَهْلَ الزَّيْغِ فِي مَهْوَى الرَّدَى

1 / 49