============================================================
ايم بالله لقد دب الشجر(1) آو حمير قد اخذت شيئا يجر لم يصدقوها، فقالت : أخلف بالله، لقد أرى رجلا ينهش كتفا، أو خصف نعلا، فلم بصدقوها، ولم بتعدواحتى صبحهم حسان فاجناحهه) ، أخذ الزرقاء فشق عينبها() ، قإذا فيها عروق من الإثيد(4) ، وكانت أول من اكتحل بالائمد من العرب،( وقد وصف الأعشى قصتها معقودة بالنظم والقوافى فقال : ما نظرت ذات أففار كنظرتها حقا كما سجع الذثبى إذ سجعا اذ نظرة نظرت ليست بكاذبة رفع الآل راس الكلب فارتفما انسان عين ومآفا لم يكن فمعا وقلبت مقلة ليست بمقرقة قالت أرى رجلا فى كفه كميف أا يخصف النعل لهفى أية صنعا!
فكذبوها يما قالت فصبعهم ذوآل حسان يزجى الموث والشرعا و هدموا شاخص البنيان فاتضعاء) فاشتتزلوا أهل جو من مضاجعهم 25 - وأما قولهم : أبأى من حنيف الحناتم؛ فمن البأو ، وهو الفخر ، كان يبلخ من بأوه أنه لا يكلم أحدا حنى يبدأه هو بالكلام .
26 - وأما قولهم : أبأى ممن جاء برأس خافان بفإن هذا مثل مولد حكاه المفغل بن سلمة فى كتابه المترجم بالكتاب الفاخر فى الأمثال() ، (1) لشر فى الكرى واليدافى والزخشرم، وأنخزانة 299/4،وروايه فيت ، ق " أقسمت.
ش ان و (3) حاثر الخ "وأخنت الزرفاء فشقت عينلها الاه ر يتذمنه لكمل ) سل من لنخ لث الأخرى، والشعرفي دبوانه 103، ومعجم البلدان ليقوت (يعامة) مع اخطدف فى الرواية 1- الكرى f 241/1 اليدانى 11/1، الزعفري 10/1 - لفاخر 298، فمكرى 242/1، الميدان 11/1، الزخشرح 10/1 )3التجم بالفاخر وفحلب قدحيم بالقاعرة عام 1990 بتحقيى مبه لعليم الطاي:
Página 81