============================================================
ف أمثال العرب للزمخشرى ، وهى الكتب الى أثبت من قبل أنها نقلت أمثال حمزة ، حتى بمكن أن تعد نسخا أخرى للكتاب ، ولا سيما كتاب مجمع الأمثال.
) ثم امتعنت فى ذلك أيضا ببعض كتب اللغة والأدب التى وردت بها أمثال أفعل ، وهى : لسان العرب لابن منظور، والحبوان للجاسظ ، فمار القلوب للتعالبى: ثم رقمت الأمثال العرببة ، ليسهل تخريجها والتعلبق عليها ، وخرجتها فى جميع كب الأمثال الباقية ، وهى : أمثال العرب للمفضل الضبى(الآستانة 41300) .
الفاخر فها تلحن فيه العامة للسفضل بن سلمة (القاهرة 1910م) فصل المقال فى شرح كتاب الأمثال لأبى عبيد البكرى (جامعة الخرطوع 1958م).
جمهرة الأمثال لأبى هلال المكرى (القاهرة 1964م) .
جع الأمثال لأب الفضل الميدانى (مطبعة السنة المحمدية بالقامرة1955م) .
مسنقصى الأمثال للزخشرى (الهند 1962م) .
وكذلك خرجتها فى لسان العرب ، والحيوان ، وعار القلوب ، أما اللسان فلأنه من أصع المعاجم العربية ، ومن آصلها، فابن منظور - وإن كان من المتأخرين (4711)- قد جمع موادكتابه من معاجم أصيلة هى : الصحاح للجومرى، وحواشيه لابن برى ، والهذيب للأزهرى ، والمحكم لابن سيده ، والجمهرة لابن دريد ، والنهاية لابن الأثير ، ولذلك أمكننى أن أستغنى يه عن سائر المعاجم قد أورد اللسان كثيرا من أمثال أفعل أثناء تفسيره للمواد المختلفة ، شارحا 4 ذاكراآراء علماء اللغة فيها.
أما كتاب الحيوان فلأن معظم أمثال أفعل مضروبة يالحيوان ، وهو موضوع هذا الكتاب الذي أورد منها حوالى مائة وخين مثلا ، وقد سبق أن أثبت أن حمزة قد نقل عنه فى مواضع كثيرة من كتابه .
أما ثمار القلوب فلأنه قد اشتمل على طائفة كبيرة من هذه الأمثال .
Página 47