============================================================
11 الذى يشرب من صبوحك "() ( ابنك ابن أيرك ، ليس ابن غيرك2)، ذهبت مثلا ، واليوح : الأبر ،(3) والبوح : النف أيضا2)، فضرب حنيفة الاحزن فجذمه يالسيف، فسمى بومثذ جذيمة ، وضرب الأحزن حنيفة على رجله فحنفها بفمى حنيفة ، وكان اسمه أثال بن لجيم، فلما رأى ولى الأحزن ما أصاب الأحزن وقع عليه الضراط فمات ، فقال حنيفة : هذا هو المنزوف ضرطا"(4 فذهبت مثلا1) ، وأخذ حنيفة سعدا فرده إلى عجل .( فالى اليوم ينسب إلى عجل) و يقال فيه وجه آخر (1) ، زعم أبو عبيدة أن أصل هذا المثل كان أن دخشنو بنت لقيط بن زرارة كانت تحت عمرو بن عدس ، وكان شيخا أبرص، قوضع رأسه ذات يوم فى حجرما، وأغفى فسال لمعابه . فانتبه نفألى دختنوس توفف(7) ، أى تقول : أف أف ، فقال : أيسرك أن أفارقك؟
قالت : نعم ، فطلقها فنكحت فتى ذاجمال وشباب من بنى زرارة ، ثم إن بكر بن وائل أغارت على بنى دارم ، فنبهت دختنوس زوجها من النوم، قالت : الغارة ، الغارة ، "فجعل يقول : الغارة ، الغارة8) ، ويضرط. حتى مات ، فقالوا : "هذا هو التنزوف ضرطا"، فذهبت مثلا، وأخذوا دخشنوس
بية فأدركهم الحى، فقتل عمرو بن عمرو بن عدس ثلاثة منهم(1) ، وكان (1) المثل فى الكرى 186 ، المجدانى 101/1، الزغشرى 29/1.
(2 -2) ساقط منت، ق ، والمثل فى البكرى 144 ، والميداتى 102/1.
سقط منت، ق -4 سقط منمته قه (-و) سلقط من الأصل ، وأثبته بنت ، ق ب ت ق و رابع (2) ت ،قتأفف.
ماقط من ت (4) فى الاصل :فقعل صروبن عرو وثلاثة منهم ومو خطأ ، وما أثيته منت ، ق .
Página 111